< لُوقا 14 >

وَإِذْ دَخَلَ بَيْتَ وَاحِدٍ مِنْ رُؤَسَاءِ الْفَرِّيسِيِّينَ فِي ذَاتِ سَبْتٍ لِيَتَنَاوَلَ الطَّعَامَ، كَانُوا يُرَاقِبُونَهُ. ١ 1
ᎯᎠᏃ ᏄᎵᏍᏔᏁᎢ, ᎾᏍᎩ ᎤᏴᎸ ᎩᎶ ᎢᏳᏍᏗ ᏣᎦᏁᎶᏗ ᎠᏆᎵᏏ ᎦᏁᎸ ᎤᎵᏍᏓᏴᏗᏱ ᎤᎾᏙᏓᏆᏍᎬ ᎢᎦ, ᎾᏍᎩ ᎬᏩᎦᏌᏯᏍᏕᎢ.
وَإذَا أَمَامَهُ إِنْسَانٌ مُصَابٌ بِالاسْتِسْقَاءِ. ٢ 2
ᎬᏂᏳᏉᏃ ᎩᎶ ᎢᏳᏍᏗ ᎠᏍᎦᏯ ᎢᎬᏱᏗᏢ ᏄᏛᏁ ᎤᏢᎩ ᎠᎹ ᎤᏓᏁᏁᎯ.
فَخَاطَبَ يَسُوعُ عُلَمَاءَ الشَّرِيعَةِ وَالْفَرِّيسِيِّينَ، وَسَأَلَهُمْ: «أَيَحِلُّ إِجْرَاءُ الشِّفَاءِ يَوْمَ السَّبْتِ أَمْ لا؟» ٣ 3
ᏥᏌᏃ ᎤᏁᏤ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗ ᏗᏃᏏᏏᏍᎩ ᎠᎴ ᎠᏂᏆᎵᏏ; ᏚᏳᎪᏗᏍᎪ ᏗᏓᏅᏬᏗᏱ ᎤᎾᏙᏓᏆᏍᎬ ᎢᎦ?
وَلكِنَّهُمْ ظَلُّوا صَامِتِينَ. فَأَخَذَهُ وَشَفَاهُ وَصَرَفَهُ. ٤ 4
ᎡᎳᏪᏱᏃ ᎤᏅᏁᎢ. ᎤᏂᏴᎲᏃ ᎤᏅᏩᏁᎢ, ᎠᎴ ᏚᏲᏎᎢ;
وَعَادَ يَسْأَلُهُمْ: «مَنْ مِنْكُمْ يَسْقُطُ حِمَارُهُ أَوْ ثَوْرُهُ فِي بِئْرٍ يَوْمَ السَّبْتِ وَلا يَنْتَشِلُهُ حَالا؟» ٥ 5
ᏚᏁᏤᎴᏃ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎦᎪ ᎯᎠ ᏥᏂᏣᏛᏅ ᏐᏈᎵ-ᏗᎦᎵᎠᏅᎯᏛ ᎠᎴ ᏩᎦ ᏳᎸᏤᎸ ᎠᏔᎴᏒ ᎥᏝ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᏱᏮᎦᎳᎩ ᎤᎾᏙᏓᏆᏍᎬ ᎢᎦ?
فَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يُجِيبُوهُ عَنْ هَذَا. ٦ 6
ᎥᏝᏃ ᏰᎵ ᏅᏓᎬᏩᏬᎯᎵᏴᏍᏓᏁᏗ ᏱᎨᏎ ᎾᏍᎩ ᎯᎠ.
وَضَرَبَ لِلْمَدْعُوِّينَ مَثَلاً بَعْدَمَا لاحَظَ كَيْفَ اخْتَارُوا أَمَاكِنَ الصَّدَارَةِ، فَقَالَ لَهُمْ: ٧ 7
ᎠᎴ ᏚᏟᎶᏍᏔᏁᎴ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᏫᎨᏥᏯᏅᏛ, ᏚᎪᎲ ᏓᎾᏑᏰᏍᎬ ᏄᎬᏫᏳᏒ ᏗᏂᏢᏗᏱ, ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ,
«عِنْدَمَا يَدْعُوكَ أَحَدٌ إِلَى وَلِيمَةِ عُرْسٍ، فَلا تَتَّكِئْ فِي مَكَانِ الصَّدَارَةِ، إِذْ رُبَّمَا كَانَ قَدْ دَعَا إِلَيْهِ مَنْ هُوَ أَرْفَعُ مِنْكَ مَقَاماً، ٨ 8
ᎢᏳᏃ ᎩᎶ ᏕᎨᎦᏨᏍᏗᏍᎬ ᏤᏅᏍᏗᏱ ᏣᏯᏅᎲᎭ, ᏞᏍᏗ ᏄᎬᏫᏳᏒ ᏗᏂᏢᏗᏱ ᏣᏂᏏᏅᎩ; ᎤᏟᏰᏃ ᎢᏯᏥᎸᏉᏗ ᎡᏍᎦᏉ ᏂᎯ ᏩᏥᏯᏅᏛ ᏱᏂᎦᎩ;
فَيَأْتِي الَّذِي دَعَاكَ وَدَعَاهُ وَيَقُولُ لَكَ: أَخْلِ الْمَكَانَ لِهَذَا الرَّجُلِ! وَعِنْدَئِذٍ تَنْسَحِبُ بِخَجَلٍ لِتَأْخُذَ الْمَكَانَ الأَخِيرَ. ٩ 9
ᏫᏍᏗᏯᏅᏛᏃ ᏱᎦᎷᎩ ᎯᎠ ᏱᏂᏣᏪᏏ, ᎯᏯᏜᏓᏅᏓᏗᏏ ᎯᎠ; ᎿᎭᏉᏃ ᏣᏕᎰᏒᎯ ᏯᎴᏅ ᎡᎳᏗ ᎨᏒ ᏗᏂᏢᏗᏱ ᏫᏱᎶᎯ.
وَلكِنْ، عِنْدَمَا تُدْعَى، فَاذْهَبْ وَاتَّكِئْ فِي الْمَكَانِ الأَخِيرِ، حَتَّى إِذَا جَاءَ الَّذِي دَعَاكَ، يَقُولُ لَكَ: يَا صَدِيقِي، قُمْ إِلَى الصَّدْرِ! وَعِنْدَئِذٍ يَرْتَفِعُ قَدْرُكَ فِي نَظَرِ الْمُتَّكِئِينَ مَعَكَ. ١٠ 10
ᎡᏣᏯᏂᏍᎨᏍᏗᏍᎩᏂ, ᎮᎨᏍᏗ ᎠᎴ ᏣᏂᏏᎲᏍᎨᏍᏗ ᎡᎳᏗ ᎨᏒ ᏗᏂᏢᏗᏱ; ᎾᏍᎩᏃ ᏫᏣᏯᏅᏛ ᎦᎷᎨᏍᏗ, ᎯᎠ ᎢᏳᏣᏪᏎᏗ ᏱᎩ, ᎩᎾᎵᎢ, ᎦᎸᎳᏗᏢᏍᏙᏗ ᏫᎶᎯ; ᎿᎭᏉ ᎡᏣᎸᏉᏗᏳ ᎨᏎᏍᏗ ᎠᏂᎦᏔᎲ ᎢᏧᎳᎭ ᎢᏥᏂᏜᏓᎢ [ ᏗᎵᏍᏓᏴᏗᏱ.]
فَإِنَّ كُلَّ مَنْ يُرَفِّعُ نَفْسَهُ يُوضَعُ، وَمَنْ يَضَعُ نَفْسَهُ يُرَفَّعُ». ١١ 11
ᎩᎶᏰᏃ ᎤᏩᏒ ᎠᏓᏌᎳᏗᏍᎨᏍᏗ ᎡᎳᏗ ᎢᏯᎬᏁᏗ ᎨᏎᏍᏗ; ᎩᎶᏃ ᎤᏩᏒ ᎡᎳᏗ ᎾᏓᏛᏁᎮᏍᏗ ᎾᏍᎩ ᎠᏥᏌᎳᏙᏗ ᎨᏎᏍᏗ.
وَقَالَ أَيْضاً لِلَّذِي دَعَاهُ: «عِنْدَمَا تُقِيمُ غَدَاءً أَوْ عَشَاءً، فَلا تَدْعُ أَصْدِقَاءَكَ وَلا إِخْوَتَكَ وَلا أَقْرِبَاءَكَ وَلا جِيرَانَكَ الأَغْنِيَاءَ، لِئَلّا يَدْعُوكَ هُمْ أَيْضاً بِالْمُقَابِلِ، فَتَكُونَ قَدْ كُوفِئْتَ. ١٢ 12
ᎯᎠᏃ ᎾᏍᏉ ᏄᏪᏎᎴ ᏭᏯᏅᏛ, ᎢᏳᏃ ᏕᎭᏕᎳᏍᏗᏍᎨᏍᏗ ᎢᎦ ᎡᎯ ᎠᎴ ᎤᏒ ᎡᎯ, ᏞᏍᏗ ᏱᏫᏘᏯᏂᏍᎨᏍᏗ ᏗᏣᎵᎢ, ᎠᎴ ᎢᏣᎵᏅᏟ, ᎠᎴ ᎪᎱᏍᏗ ᏗᏨᏅ, ᎠᎴ ᏧᏁᎾᎢ ᎾᎥ ᎢᏣᏓᎳ; ᎾᏍᏉᏰᏃ ᏂᎯ ᏱᏮᎨᏣᏯᏅ ᎠᎴ ᏴᎨᏣᎫᏴᏏ.
وَلكِنْ، عِنْدَمَا تُقِيمُ وَلِيمَةً ادْعُ الْفُقَرَاءَ وَالْمُعَاقِينَ وَالْعُرْجَ وَالْعُمْيَ؛ ١٣ 13
ᎢᏳᏍᎩᏂ ᏕᎭᏕᎳᏍᏗᏍᎨᏍᏗ, ᏫᏘᏯᏂᏍᎨᏍᏗ ᎤᏲ ᎢᏳᎾᏛᎿᎭᏕᎩ, ᎪᎱᏍᏗ ᎤᏍᏛ ᏗᏂᏰᎸ ᎤᏂᏲᎱᏎᎸᎯ, ᏗᏂᏲᏅᎵ, ᎠᎴ ᏗᏂᎨᏫ;
فَتَكُونَ مُبَارَكاً لأَنَّ هؤُلاءِ لَا يَمْلِكُونَ مَا يُكَافِئُونَكَ بِهِ، فَإِنَّكَ تُكَافَأُ فِي قِيَامَةِ الأَبْرَارِ». ١٤ 14
ᎣᏏᏳᏃ ᎢᏣᎵᏍᏓᏁᏗ ᎨᏎᏍᏗ; ᎥᏝᏰᏃ ᏴᎦᎨᏣᎫᏴᏏ; ᎡᏣᎫᏴᎡᏗᏰᏃ ᎨᏎᏍᏗ ᏓᎾᎴᎯᏌᏅ ᎤᎾᏓᏅᏘ.
فَلَمَّا سَمِعَ هَذَا أَحَدُ الْمُتَّكِئِينَ، قَالَ لَهُ: «طُوبَى لِمَنْ سَيَتَنَاوَلُ الطَّعَامَ فِي مَلَكُوتِ اللهِ!» ١٥ 15
ᎠᏏᏴᏫᏃ ᎾᏍᎩ ᎢᏧᎳᎭ ᎤᎾᎵᏍᏓᏴᏅᎯ ᎾᏍᎩ ᎤᏛᎦᏅ, ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᎣᏏᏳ ᎢᏳᎵᏍᏓᏁᏗ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎨᏒ ᎾᎿᎭᎬᏩᎵᏍᏓᏴᏗ ᏂᎦᎵᏍᏓᏅᎭ.
فَقَالَ لَهُ: «أَقَامَ إِنْسَانٌ عَشَاءً عَظِيماً، وَدَعَا كَثِيرِينَ. ١٦ 16
ᎠᎴ [ ᏥᏌ ] ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᎩᎶ ᎢᏳᏍᏗ ᎠᏍᎦᏯ ᎤᏣᏘ ᏚᏕᎳᏍᏔᏁᎢ, ᎠᎴ ᎤᏂᏣᏘ ᏫᏚᏯᏅᎮᎢ;
ثُمَّ أَرْسَلَ عَبْدَهُ سَاعَةَ الْعَشَاءِ لِيَقُولَ لِلْمَدْعُوِّينَ: تَعَالَوْا، فَكُلُّ شَيْءٍ جَاهِزٌ! ١٧ 17
ᎠᎵᏍᏓᏴᏗᏱᏃ ᎨᏒ ᎤᏍᏆᎸᎲᎤᏅᏎ ᎤᏅᏏᏓᏍᏗ ᎯᎠ ᏫᏂᏚᏪᏎᏗᏱ ᏫᎨᏥᏯᏅᏛ; ᎡᏤᎾ, ᏂᎦᏗᏳᏰᏃ ᎿᎭᏉ ᎠᏛᏅᎢᏍᏗ.
فَبَدَأَ الْجَمِيعُ يَعْتَذِرُونَ عَلَى السَّوَاءِ. فَقَالَ لَهُ أَوَّلُهُمْ: اشْتَرَيْتُ حَقْلاً، وَعَلَيَّ أَنْ أَذْهَبَ وَأَرَاهُ أَرْجُو مِنْكَ أَنْ تَعْذُرَنِي! ١٨ 18
ᏂᎦᏛᏃ ᎤᏠᏱ ᏧᎾᏢᏫᏍᏙᏗ ᎤᎾᎴᏅᎮ ᎤᏂᏲᎴᎢ. ᎢᎬᏱᏱ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏠᎨᏏ ᎠᎩᏩᏒ, ᎠᎴ ᎠᏎ ᎠᏇᏅᏍᏗ ᎠᎴ ᎠᏆᎦᏔᏅᏍᏗ ᏂᎦᎵᏍᏗᎭ; ᎬᏔᏲᏎ ᎤᏁᎳᎩ ᏍᏇᎵᏎᏗᏱ.
وَقَالَ غَيْرُهُ: اشْتَرَيْتُ خَمْسَةَ أَزْوَاجِ بَقَرٍ، وَأَنَا ذَاهِبٌ لأُجَرِّبَهَا أَرْجُو مِنْكَ أَنْ تَعْذُرَنِي! ١٩ 19
ᏅᏩᏓᎴᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎯᏍᎩ ᎢᏳᎾᎩᎳᎾᎳ ᏩᎦ ᏓᎩᏩᏒ, ᎠᎴ ᏕᎦᏁᎶᏔᏂ; ᎬᏔᏲᏎ ᎤᏁᎳᎩ ᏍᏇᎵᏎᏗᏱ.
وَقَالَ آخَرُ: تَزَوَّجْتُ بِامْرَأَةٍ، وَلِذلِكَ لَا أَقْدِرُ أَنْ أَحْضُرَ! ٢٠ 20
ᏅᏩᏓᎴᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎠᏆᏕᏒᏅ, ᎾᏍᎩᏃ ᎢᏳᏍᏗ ᎥᏝ ᏰᎵ ᏫᎬᎩᎷᎯᏍᏗ ᏱᎩ.
فَرَجَعَ الْعَبْدُ وَأَخْبَرَ سَيِّدَهُ بِذلِكَ. عِنْدَئِذٍ غَضِبَ رَبُّ الْبَيْتِ وَقَالَ لِعَبْدِهِ: اخْرُجْ سَرِيعاً إِلَى شَوَارِعِ الْمَدِينَةِ وَأَزِقَّتِهَا، وَأَحْضِرِ الْفُقَرَاءَ وَالْمُعَاقِينَ وَالْعُرْجَ وَالْعُمْيَ إِلَى هُنَا. ٢١ 21
ᎾᏍᎩᏃ Ꮎ ᎠᏥᏅᏏᏓᏍᏗ ᎢᎤᎷᏨ ᎤᎾᏄᎪᏫᏎᎴ ᎤᏅᏏᏙᎯ ᎾᏍᎩ ᎯᎠ ᏄᎵᏍᏔᏂᏙᎸᎢ. ᎦᏁᎳᏃ ᎤᎾᎸᎯᏳ ᎨᏒ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴ ᎤᏅᏏᏓᏍᏗ, ᎮᎾ ᏄᎳ ᏫᏴᎲ ᎡᎾᎢᏓᏍᏗᏱ ᎠᎴ ᏧᏍᏗ ᏕᎦᎳᏅᏛᎢ ᎦᏚᎲᎢ, ᎠᎴ ᏕᎭᏘᏃᎸᎭ ᎤᏲ ᎢᏳᎾᏛᎿᎭᏕᎩ, ᎠᎴ ᎪᎱᏍᏗ ᎤᏍᏛ ᏗᏂᏰᎸ ᎤᏂᏲᎱᏎᎸᎯ, ᎠᎴ ᏗᏂᏲᎤᎵ, ᎠᎴ ᏗᏂᎨᏫ.
(فَرَجَعَ) الْخَادِمُ يَقُولُ: يَا سَيِّدُ، قَدْ جَرَى مَا أَمَرْتَ بِهِ، وَيُوجَدُ بَعْدُ مَكَانٌ. ٢٢ 22
ᎠᏥᏅᏏᏓᏍᏗᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᏍᎩᏅᏏᏙᎯ, ᏂᏣᏪᏒ ᎾᏍᎩᏯ ᏂᎦᏛᎦ, ᎠᏏᏉᏃ ᎤᏜᏓᏅᏛ.
فَقَالَ السَّيِّدُ لِلْعَبْدِ: اخْرُجْ إِلَى الطُّرُقِ وَالسَّاحَاتِ وَأَجْبِرِ النَّاسَ عَلَى الدُّخُولِ حَتَّى يَمْتَلِئَ بَيْتِي، ٢٣ 23
ᎤᏅᏏᏙᎯᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴ ᎤᏅᏏᏓᏍᏗ, ᎯᏄᎪᎢ ᏕᎦᏅᎿᎭᏩᏗᏒ ᎠᎴ ᏓᏐᏴᎢ ᏫᎶᎯ, ᎠᎴ ᎠᏎ ᎤᏂᏴᏍᏗᏱ ᏂᎩᏴᏁᎸᎭ ᎾᏍᎩ ᎤᎧᎵᎢᏍᏗᏱ ᏥᏁᎸᎢ.
فَإِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ وَاحِداً مِنْ أُولئِكَ الْمَدْعُوِّينَ لَنْ يَذُوقَ عَشَائِي!» ٢٤ 24
ᎯᎠᏰᏃ ᏂᏨᏪᏎᎭ, ᎥᏝ ᎩᎶ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᏫᎨᏥᏯᏅᏛ ᎨᏒ ᏴᏛᎾᎵᏍᏓᏴᏔᏂ ᏓᏆᏕᎳᏍᏔᏅᎢ.
وَكَانَتْ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ تَسِيرُ مَعَهُ، فَالْتَفَتَ وَقَالَ لَهُمْ: ٢٥ 25
ᎤᏂᏣᏘᏃ ᏴᏫ ᎬᏩᏍᏓᏩᏛᏎᎢ; ᎤᎦᏔᎲᏒᏃ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ,
«إِنْ جَاءَ إِلَيَّ أَحَدٌ، وَلَمْ يُبْغِضْ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَزَوْجَتَهُ وَأَوْلادَهُ وَإِخْوَتَهُ وأَخَوَاتِهِ، بَلْ نَفْسَهُ أَيْضاً، فَلا يُمْكِنُهُ أَنْ يَكُونَ تِلْمِيذاً لِي. ٢٦ 26
ᎩᎶ ᎠᏴ ᎠᎩᎷᏤᎮᏍᏗ ᏂᏗᎦᏂᏆᏘᎲᎾᏃ ᎢᎨᏎᏍᏗ ᎤᏙᏓ, ᎠᎴ ᎤᏥ, ᎠᎴ ᎤᏓᎵᎢ, ᎠᎴ ᏧᏪᏥ, ᎠᎴ ᎠᎾᎵᏅᏟ, ᎠᎴ ᏧᏙ, ᎥᎥ, ᎠᎴ ᎤᏩᏒ ᎾᏍᏉ ᎬᏅᎢ, ᎥᏝ ᏰᎵ ᎠᎩᏍᏓᏩᏗᏙᎯ ᏱᏅᎦᎵᏍᏓ.
وَمَنْ لَا يَحْمِلُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي، فَلا يُمْكِنُهُ أَنْ يَكُونَ تِلْمِيذاً لِي. ٢٧ 27
ᎠᎴ ᎩᎶ ᎤᏤᎵ ᏧᏓᎿᎭᏩᏛ ᎾᏱᏍᎬᎾ ᎠᎴ ᎾᎩᏍᏓᏩᏕᎬᎾ ᎢᎨᏎᏍᏗ, ᎥᏝ ᏰᎵ ᎠᎩᏍᏓᏩᏗᏙᎯ ᏱᏅᎦᎵᏍᏓ.
فَأَيٌّ مِنْكُمْ، وَهُوَ رَاغِبٌ فِي أَنْ يَبْنِيَ بُرْجاً، لَا يَجْلِسُ أَوَّلاً وَيَحْسِبُ الْكُلْفَةَ لِيَرَى هَلْ عِنْدَهُ مَا يَكْفِي لإِنْجَازِهِ؟ ٢٨ 28
ᎦᎪᏰᏃ ᎯᎠ ᏥᏂᏣᏛᏅ, ᏯᏓᏅᏖ ᎢᏅ ᎢᎦᏘ ᎤᏁᏍᎨᏗᏱ, ᎥᏝ ᎢᎬᏱ ᏱᎦᎲᏍᎪ ᏯᏎᎯᎰ ᎢᎦᎢ ᏧᎬᏩᏔᏂᎯᏍᏗ ᎨᏒᎢ, ᎤᏙᎴᎰᎯᏍᏗᏱ ᏰᎵ ᎬᏩᏍᏆᏗᏍᏙᏗ ᎢᎦᎢ ᎤᎲᎢ.
وَذلِكَ لِئَلّا يَضَعَ لَهُ الأَسَاسَ وَلا يَقْدِرَ أَنْ يُنْجِزَهُ. أَفَلا يَأْخُذُ جَمِيعُ النَّاظِرِينَ يَسْخَرُونَ مِنْهُ. ٢٩ 29
ᎢᏳᏰᏃ ᎦᎫᏍᏛᏗ ᏧᏛᎯ ᏱᎩ, ᎠᎴ ᎬᏩᏍᏆᏗᏍᏗ ᏂᎨᏒᎾ ᏱᎩ, ᏂᎦᏛ ᎠᏂᎪᏩᏘᏍᎩ ᏯᎾᎴᏅ ᏱᎬᏩᏕᎰᏛ,
قَائِلِينَ: هَذَا الإِنْسَانُ شَرَعَ يَبْنِي وَعَجَزَ عَنِ الإِنْجَازِ؟ ٣٠ 30
ᎯᎠ ᏱᎾᏂᏫ, ᎯᎠ ᎠᏍᎦᏯ ᎤᎴᏅᎲᎩ ᎠᏁᏍᎨᏍᎬᎢ, ᎠᎴ ᎥᏝ ᏰᎵ ᎬᏩᏍᏆᏗᏍᏗ ᏱᎨᏎᎢ.
أَمْ أَيُّ مَلِكٍ ذَاهِبٍ لِمُحَارَبَةِ آخَرَ، لَا يَجْلِسُ أَوَّلاً وَيَسْتَشِيرُ لِيَرَى هَلْ يَقْدِرُ أَنْ يُوَاجِهَ بِعَشَرَةِ آلافٍ ذلِكَ الزَّاحِفَ عَلَيْهِ بِعِشْرِينَ أَلْفاً. ٣١ 31
ᎠᎴ ᎦᎪ ᎢᏳᏍᏗ ᎤᎬᏫᏳᎯ, ᏓᎿᎭᏩ ᏱᏅᏛᏅᏁᎵ ᏅᏩᏓᎴ ᎤᎬᏫᏳᎯ, ᎥᏝ ᎢᎬᏱ ᏱᎦᎲᏍᎪ ᎠᎴ ᏯᏓᏅᏖᏍᎪ ᏰᎵᏉ ᎠᏍᎪᎯ ᎢᏯᎦᏴᎵ ᏓᏘᏁᎲ ᏗᎬᏩᎾᏟᏴᏗ ᎨᏒ ᏧᎦᏘᎴᎩ ᏔᎳᏍᎪᎯ ᎢᏯᎦᏴᎵ ᏓᏘᏁᎲᎢ.
وَإلَّا فَإِنَّهُ، وَالْعَدُوُّ مَازَالَ بَعِيداً، يُرْسِلُ إِلَيْهِ وَفْداً، طَالِباً مَا يَؤُولُ إِلَى الصُّلْحِ. ٣٢ 32
ᎢᏳᏃ ᏰᎵ ᏂᎨᏒᎾ ᏱᎩ, ᎠᏏ ᏐᎢ ᎢᏅᎯᏳ ᏨᏣᎢᏐᎢ, ᏕᎦᏅᏍᎪ ᏧᏅᏏᏛ ᎠᏔᏲᎯᎰ ᏙᎯᏱ ᎢᏳᏅᏁᏗᏱ.
هكَذَا إِذَنْ، كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ لَا يَهْجُرُ كُلَّ مَا يَمْلِكُهُ، لَا يُمْكِنُهُ أَنْ يَكُونَ تِلْمِيذاً لِي. ٣٣ 33
ᎾᏍᎩᏯ ᎾᏍᏉ ᏂᎯ, ᎢᏳᏃ ᎩᎶ ᏂᏚᏲᏐᎲᏍᎬᎾ ᎢᎨᏎᏍᏗ ᏂᎦᏛ ᎤᏤᎵ ᎨᏒᎢ, ᎥᏝ ᏰᎵ ᎠᎩᏍᏓᏩᏕᎩ ᏱᏅᎦᎵᏍᏓ.
إِنَّمَا الْمِلْحُ جَيِّدٌ. وَلكِنْ إِذَا فَقَدَ الْمِلْحُ طَعْمَهُ، فَبِمَاذَا تُعَادُ إِلَيْهِ مُلُوحَتُهُ؟ ٣٤ 34
¯ ᎠᎹ ᎣᏏᏳ; ᎢᏳᏍᎩᏂ ¯ ᎠᎹ ᏳᏥᏍᎪᎸ, ᎦᏙ ᏘᎦᎵᏍᏙᏓ ¯ ᎠᎹ ᏯᏙᏢᎾ.
إِنَّهُ لَا يَصْلُحُ لَا لِلتُّرْبَةِ وَلا لِلسَّمَادِ، فَيُطْرَحُ خَارِجاً. مَنْ لَهُ أُذُنَانِ لِلسَّمْعِ، فَلْيَسْمَعْ!» ٣٥ 35
ᎥᏝ ᎿᎭᏉ ᏠᎨᏏ ᎦᎳᎨᏯᏛᏗ ᎠᎴ ᎣᏍᏛ ᎦᏓ ᎦᏡᎬ ᎬᏗ ᏱᎨᏐᎢ; ᏭᎾᏕᎪᏉ. ᎩᎶ ᏕᎦᎵᎷᎨᏍᏗ ᎤᏛᎪᏗᏱ ᏩᏛᎬᎦ.

< لُوقا 14 >