< مَرْقُس 5 >

وَجَاءُوا إِلَى عَبْرِ ٱلْبَحْرِ إِلَى كُورَةِ ٱلْجَدَرِيِّينَ. ١ 1
ᎢᏍᎪᏂᏗᏢᏃ ᎥᏓᎵ ᏭᏂᎷᏤ ᎠᏂᎨᏕᎵ ᎤᎾᏤᎵᎪᎯ.
وَلَمَّا خَرَجَ مِنَ ٱلسَّفِينَةِ لِلْوَقْتِ ٱسْتَقْبَلَهُ مِنَ ٱلْقُبُورِ إِنْسَانٌ بِهِ رُوحٌ نَجِسٌ، ٢ 2
ᏥᏳᎯᏃ ᎤᏣᎢᏒ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᏚᏠᏎ ᎠᏍᎦᏯ ᏓᏓᏂᏌᎲ ᏅᏓᏳᎶᏒᎯ ᎦᏓᎭ ᎠᏓᏅᏙ ᎤᏯᎢ,
كَانَ مَسْكَنُهُ فِي ٱلْقُبُورِ، وَلَمْ يَقْدِرْ أَحَدٌ أَنْ يَرْبِطَهُ وَلَا بِسَلَاسِلَ، ٣ 3
ᎾᏍᎩ ᏓᏓᏂᏌᎲᏉ ᎡᎮᎢ; ᎥᏝ ᎠᎴ ᎾᏍᏉ ᏧᏓᏕᏒᏛ ᎬᏗ ᎩᎶ ᎬᏩᎸᏍᏗ ᏱᎨᏎᎢ.
لِأَنَّهُ قَدْ رُبِطَ كَثِيرًا بِقُيُودٍ وَسَلَاسِلَ فَقَطَّعَ ٱلسَّلَاسِلَ وَكَسَّرَ ٱلْقُيُودَ، فَلَمْ يَقْدِرْ أَحَدٌ أَنْ يُذَلِّلَهُ. ٤ 4
ᏯᏃᎩᏳᏰᏃ ᏣᏥᏅᏠᎸᎯ ᎨᏎᎢ, ᎠᎴ ᏧᏓᏕᏒᏛ ᏣᎦᎸᏍᏔᏅᎯ ᎨᏎᎢ, ᏧᏓᏕᏒᏛᏃ ᏓᎦᎵᏍᎨᎢ, ᎠᎴ ᏗᎦᏅᏠᏍᏗ ᏓᏍᏆᎵᏍᎨᎢ; ᎥᏝ ᎠᎴ ᎩᎶ ᎬᏩᏓᏅᏘᏐᏗ ᏱᎨᏎᎢ.
وَكَانَ دَائِمًا لَيْلًا وَنَهَارًا فِي ٱلْجِبَالِ وَفِي ٱلْقُبُورِ، يَصِيحُ وَيُجَرِّحُ نَفْسَهُ بِٱلْحِجَارَةِ. ٥ 5
ᎠᎴ ᏂᎪᎯᎸ, ᏒᏃᏱ ᎠᎴ ᎢᎦ, ᎦᏚᏏ ᎠᎴ ᏓᏓᏂᏌᎲᎢ, ᎤᏪᎷᎨᎢ, ᎠᎴ ᏅᏯ ᎬᏗ ᎠᏓᏰᎶᎮᎢ.
فَلَمَّا رَأَى يَسُوعَ مِنْ بَعِيدٍ رَكَضَ وَسَجَدَ لَهُ، ٦ 6
ᎠᏎᏃ ᎢᏅᎯᏳ ᏭᎪᎲ ᏥᏌ, ᏚᏍᏆᎸᏔᏁ ᎠᎴ ᎤᏓᏙᎵᏍᏓᏁᎴᎢ,
وَصَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ وَقَالَ: «مَا لِي وَلَكَ يَا يَسُوعُ ٱبْنَ ٱللهِ ٱلْعَلِيِّ؟ أَسْتَحْلِفُكَ بِٱللهِ أَنْ لَا تُعَذِّبَنِي!». ٧ 7
ᎠᎴ ᎠᏍᏓᏯ ᎤᏪᎷᏁ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᎦᏙ ᏗᎩᎾᏓᏛᏙᏗ ᏂᎯ ᏥᏌ, ᏩᏍᏛ ᎦᎸᎳᏗᏳ ᎡᎯ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏪᏥ? ᎬᏁᏤᎭ, ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎬᏁᎢᏍᏓᏁᎭ, ᎾᏍᎩ ᏍᎩᎩᎵᏲᎢᏍᏙᏗᏱ ᏂᎨᏒᎾ.
لِأَنَّهُ قَالَ لَهُ: «ٱخْرُجْ مِنَ ٱلْإِنْسَانِ يَا أَيُّهَا ٱلرُّوحُ ٱلنَّجِسُ». ٨ 8
ᎯᎠᏰᏃ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᎡᎯᏄᎪᎢ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᎠᏍᎦᏯ, ᏂᎯ ᎯᎦᏓᎭ ᎠᏓᏅᏙ.
وَسَأَلَهُ: «مَا ٱسْمُكَ؟». فَأَجَابَ قَائِلًا: «ٱسْمِي لَجِئُونُ، لِأَنَّنَا كَثِيرُونَ». ٩ 9
ᎤᏛᏛᏁᏃ, ᎦᏙ ᏕᏣᏙᎥ? ᎤᏬᏎᎴᎢ. ᎯᎠᏃ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏑᎾᏓᏡᎩ ᏓᏆᏙᎥ; ᎣᎩᏣᏔᏰᏃ.
وَطَلَبَ إِلَيْهِ كَثِيرًا أَنْ لَا يُرْسِلَهُمْ إِلَى خَارِجِ ٱلْكُورَةِ. ١٠ 10
ᎠᎴ ᎤᏣᏘ ᎤᏍᏗᏰᏔᏁ ᎾᎿᎭᎨᏒ ᏧᏄᎪᏫᏍᏗᏱ ᏂᎨᏒᎾ ᎨᏒᎢ.
وَكَانَ هُنَاكَ عِنْدَ ٱلْجِبَالِ قَطِيعٌ كَبِيرٌ مِنَ ٱلْخَنَازِيرِ يَرْعَى، ١١ 11
ᎾᎿᎭᏃ ᎣᏓᎷᎶᏗ ᎤᏂᏣᏘ ᏑᎾᏓᏡᎩ ᏏᏆ ᎠᎾᎵᏍᏓᏴᏂᏙᎮᎢ.
فَطَلَبَ إِلَيْهِ كُلُّ ٱلشَّيَاطِينِ قَائِلِينَ: «أَرْسِلْنَا إِلَى ٱلْخَنَازِيرِ لِنَدْخُلَ فِيهَا». ١٢ 12
ᏂᎦᏛᏃ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏍᏗᏰᏔᏁ ᎯᎠ ᎾᏂᏪᏍᎨᎢ, ᎤᏁᎳᎩ ᏏᏆ ᏗᏁᏙᎲ ᏬᏥᎶᎯ, ᎾᏍᎩ ᏫᏙᏥᏴᏏ.
فَأَذِنَ لَهُمْ يَسُوعُ لِلْوَقْتِ. فَخَرَجَتِ ٱلْأَرْوَاحُ ٱلنَّجِسَةُ وَدَخَلَتْ فِي ٱلْخَنَازِيرِ، فَٱنْدَفَعَ ٱلْقَطِيعُ مِنْ عَلَى ٱلْجُرْفِ إِلَى ٱلْبَحْرِ. وَكَانَ نَحْوَ أَلْفَيْنِ، فَٱخْتَنَقَ فِي ٱلْبَحْرِ. ١٣ 13
ᎩᎳᏉᏃ ᎢᏴᏛ ᏥᏌ ᏚᎵᏍᎪᎸᏓᏁᎴᎢ. ᏗᎦᏓᎭᏃ ᏗᏓᏅᏙ ᎤᏂᏄᎪᏨ, ᏏᏆ ᏫᏚᏂᏴᏎᎴᎢ; ᏑᎾᏓᏡᎩᏃ ᎤᎾᏁᎷᎩᏎ ᎤᏂᎦᏐᎠᏎ ᎦᏁᏡᎩ ᎨᏒ ᎥᏓᎵ ᏭᎾᎵᏔᏗᏅᏎᎢ, ( ᏔᎵ ᎢᏯᎦᏴᎵ ᎢᏴᏛ ᎾᏂᎡᎢ, ) ᎠᎴ ᎥᏓᎵ ᏚᏂᎬᏤᎢ.
وَأَمَّا رُعَاةُ ٱلْخَنَازِيرِ فَهَرَبُوا وَأَخْبَرُوا فِي ٱلْمَدِينَةِ وَفِي ٱلضِّيَاعِ. فَخَرَجُوا لِيَرَوْا مَا جَرَى. ١٤ 14
ᏗᏂᎦᏘᏯᏃ ᎤᎾᎵᏎᎢ, ᎠᎴ ᎦᏚᎲ ᏭᏂᏃᏁᎢ, ᎠᎴ ᎢᏴᏛ ᏓᏁᏩᏗᏒᎢ. ᎤᏂᏄᎪᏤᏃ ᎤᎾᎦᏔᏅᏎ ᎾᏍᎩ ᏄᎵᏍᏔᏅᎢ.
وَجَاءُوا إِلَى يَسُوعَ فَنَظَرُوا ٱلْمَجْنُونَ ٱلَّذِي كَانَ فِيهِ ٱللَّجِئُونُ جَالِسًا وَلَابِسًا وَعَاقِلًا، فَخَافُوا. ١٥ 15
ᏥᏌᏃ ᎬᏩᎷᏤᎴᎢ, ᎠᎴ ᎬᏩᎪᎮ ᎾᏍᎩ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏴᎸᎯ, ᎾᏍᎩ ᏑᎾᏓᏡᎩ ᎬᏩᏴᎸᎯ, ᎤᏬᎴᎢ, ᎠᎴ ᏚᏄᏪᎢ, ᎠᎴ ᏙᎯ ᎤᏓᏅᏖᎢ; ᎠᎴ ᎠᏂᏍᎦᎢᎮᎢ.
فَحَدَّثَهُمُ ٱلَّذِينَ رَأَوْا كَيْفَ جَرَى لِلْمَجْنُونِ وَعَنِ ٱلْخَنَازِيرِ. ١٦ 16
ᎾᏍᎩᏃ ᎤᏂᎪᎲᎯ, ᎬᏩᏂᏃᏁᎴ ᏄᎵᏍᏓᏁᎸ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏴᎸᎯ, ᎠᎴ ᎾᏍᏉ ᏏᏆ ᏄᎾᎵᏍᏓᏁᎸᎢ.
فَٱبْتَدَأُوا يَطْلُبُونَ إِلَيْهِ أَنْ يَمْضِيَ مِنْ تُخُومِهِمْ. ١٧ 17
ᎠᎴ ᎤᎾᎴᏅᎮ ᎬᏩᏔᏲᏎᎴ ᎤᏓᏅᏍᏗᏱ ᎤᎾᏤᎵᎪᎯ.
وَلَمَّا دَخَلَ ٱلسَّفِينَةَ طَلَبَ إِلَيْهِ ٱلَّذِي كَانَ مَجْنُونًا أَنْ يَكُونَ مَعَهُ، ١٨ 18
ᏥᏳᎯᏃ ᎤᏣᏅ ᎾᏍᎩ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏴᎸᎯ ᎤᏔᏲᏎᎴ ᎤᏁᎳᎩ ᎤᏪᎵᏎᏗᏱ ᎤᏍᏓᏩᏗᏓᏍᏗᏱ.
فَلَمْ يَدَعْهُ يَسُوعُ، بَلْ قَالَ لَهُ: «ٱذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ وَإِلَى أَهْلِكَ، وَأَخْبِرْهُمْ كَمْ صَنَعَ ٱلرَّبُّ بِكَ وَرَحِمَكَ». ١٩ 19
ᎠᏎᏃ ᎥᏝ ᏳᎵᏍᎪᎸᏓᏁᎴᎢ ᏥᏌ, ᎯᎠᏉᏍᎩᏂ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏥᎮᎾ ᏗᏤᏅᏒ ᎪᎱᏍᏗ ᏗᏨᎾ ᏗᏁᎲᎢ, ᎠᎴ ᏫᏗᏃᎲᏏ ᏂᎦᎥ ᎤᏍᏆᏂᎪᏗ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᏂᏣᏛᏁᎸᎢ, ᎠᎴ ᏣᏙᎵᏨᎢ.
فَمَضَى وَٱبْتَدَأَ يُنَادِي فِي ٱلْعَشْرِ ٱلْمُدُنِ كَمْ صَنَعَ بِهِ يَسُوعُ. فَتَعَجَّبَ ٱلْجَمِيعُ. ٢٠ 20
ᎤᏂᎩᏎᏃ, ᎠᎴ ᎤᎴᏅᎮ ᏚᏃᏣᎳᏁ ᎠᏍᎪᎯ-ᎢᎦᏚᎩᏱ, ᏂᎦᎥ ᎤᏍᏆᏂᎪᏗ ᏥᏌ ᏄᏛᏁᎸᎢ; ᎠᎴ ᏂᎦᏛ ᏴᏫ ᎤᏂᏍᏆᏂᎪᏎᎢ.
وَلَمَّا ٱجْتَازَ يَسُوعُ فِي ٱلسَّفِينَةِ أَيْضًا إِلَى ٱلْعَبْرِ، ٱجْتَمَعَ إِلَيْهِ جَمْعٌ كَثِيرٌ، وَكَانَ عِنْدَ ٱلْبَحْرِ. ٢١ 21
ᏥᏌᏃ ᏔᎵᏁ ᏥᏳᎯ ᏙᎤᏪᏐᏨ ᎢᏍᎪᎾ ᏫᎤᎷᏨ, ᎤᏂᏣᏘ ᏴᏫ ᎬᏩᏓᏡᏫᏍᏔᏁᎢ; ᎠᎴ ᎥᏓᎵ ᎤᎶᏗ ᎡᏙᎮᎢ.
وَإِذَا وَاحِدٌ مِنْ رُؤَسَاءِ ٱلْمَجْمَعِ ٱسْمُهُ يَايِرُسُ جَاءَ. وَلَمَّا رَآهُ خَرَّ عِنْدَ قَدَمَيْهِ، ٢٢ 22
ᎠᎴ ᎬᏂᏳᏉ ᎤᎷᏤ ᎩᎶ ᎢᏳᏍᏗ ᏄᎬᏫᏳᏌᏕᎩ ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ, ᏤᎳ ᏧᏙᎢᏛ; ᎤᎪᎲᏃ [ ᏥᏌ ] ᏚᎳᏍᎬ ᎤᏓᏅᏁᎢ,
وَطَلَبَ إِلَيْهِ كَثِيرًا قَائِلًا: «ٱبْنَتِي ٱلصَّغِيرَةُ عَلَى آخِرِ نَسَمَةٍ. لَيْتَكَ تَأْتِي وَتَضَعُ يَدَكَ عَلَيْهَا لِتُشْفَى فَتَحْيَا!». ٢٣ 23
ᎠᎴ ᎤᏣᏘ ᎤᏍᏗᏰᏔᏁᎢ, ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᎠᏇᏥ ᎠᎨᏳᏣ ᎿᎭᏉ ᎠᏲᎱᏍᎦ; ᎠᏎᏃ ᎢᏁᎾ, ᎯᏯᏏᏔᏛᎭ, ᎾᏍᎩ ᎤᏗᏫᏍᏗᏱ, ᎬᏁᏍᏗᏃ.
فَمَضَى مَعَهُ وَتَبِعَهُ جَمْعٌ كَثِيرٌ وَكَانُوا يَزْحَمُونَهُ. ٢٤ 24
ᎤᏁᏅᏎᏃ; ᎠᎴ ᎤᏂᏣᏖ ᏴᏫ ᎬᏩᏍᏓᏩᏛᏎᎢ, ᎠᎴ ᎬᏩᏁᏄᎳᏍᏗᏍᎨᎢ.
وَٱمْرَأَةٌ بِنَزْفِ دَمٍ مُنْذُ ٱثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً، ٢٥ 25
ᎩᎶᏃ ᎢᏳᏍᏗ ᎠᎨᏴ ᏔᎳᏚ ᏧᏕᏘᏴᏛ ᎬᏩᏓᎴᏅᏛ ᎩᎬ ᎤᏪᏅᎡᎮᎢ,
وَقَدْ تَأَلَّمَتْ كَثِيرًا مِنْ أَطِبَّاءَ كَثِيرِينَ، وَأَنْفَقَتْ كُلَّ مَا عِنْدَهَا وَلَمْ تَنْتَفِعْ شَيْئًا، بَلْ صَارَتْ إِلَى حَالٍ أَرْدَأَ. ٢٦ 26
ᎠᎴ ᎠᏂᎪᏗᏳ ᎠᏂᎦᎾᎦᏘ ᎤᏣᏘ ᎬᏩᎩᎸᏅᎯ ᎨᏎᎢ, ᎠᎴ ᎪᎱᏍᏗ ᎤᎲ ᏂᎦᏛ ᎤᏒᏅᎯ ᎨᏎ ᎠᎫᏱᏍᎬᎢ, ᎠᏎᏃ ᎥᏝ ᎣᏏᏳ ᏱᏄᎵᏍᏓᏁᎮᎢ, ᎧᏁᏉᎨᏉᏍᎩᏂ ᎤᏢᎬᎢ;
لَمَّا سَمِعَتْ بِيَسُوعَ، جَاءَتْ فِي ٱلْجَمْعِ مِنْ وَرَاءُ، وَمَسَّتْ ثَوْبَهُ، ٢٧ 27
ᎾᏍᎩ ᎤᏛᎦᏅ ᏥᏌ ᎠᏥᏃᎮᏍᎬᎢ, ᎣᏂᏗᏢ ᎤᏅᏘᏛ ᏄᎾᏛᏅ ᎤᎷᎯᏍᏔᏁ, ᎠᎴ ᎤᏒᏂᎴ ᎤᏄᏮᎢ.
لِأَنَّهَا قَالَتْ: «إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُفِيتُ». ٢٨ 28
ᎯᎠᏰᏃ ᏄᏪᏎᎢ, ᏧᏄᏬᏉ ᎾᏍᏉ ᏱᏓᏆᏒᏂᎸ, ᏯᏆᏗᏫ.
فَلِلْوَقْتِ جَفَّ يَنْبُوعُ دَمِهَا، وَعَلِمَتْ فِي جِسْمِهَا أَنَّهَا قَدْ بَرِئَتْ مِنَ ٱلدَّاءِ. ٢٩ 29
ᎩᎳᏉᏃ ᎢᏴᏛ ᎩᎬ ᎤᏪᏅᎡᎲ ᎤᏲᎯᏍᏔᏁᎢ; ᎤᏙᎴᎰᏎᏃ ᎠᏰᎸ ᎤᏗᏩᏒ ᎾᏍᎩ ᎤᏢᎬᎢ.
فَلِلْوَقْتِ ٱلْتَفَتَ يَسُوعُ بَيْنَ ٱلْجَمْعِ شَاعِرًا فِي نَفْسِهِ بِٱلْقُوَّةِ ٱلَّتِي خَرَجَتْ مِنْهُ، وَقَالَ: «مَنْ لَمَسَ ثِيَابِي؟». ٣٠ 30
ᏥᏌᏃ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᎤᏙᎴᎰᏒ ᎤᏩᏒ ᎨᏒ ᎤᏓᏅᏬᏗ ᎨᏒ ᎤᏄᎪᏨᎢ, ᎤᎦᏔᎲᏎ ᎾᎿᎭᎤᏅᏘᏛ ᎠᏂᏙᎾᎥᎢ, ᎠᎴ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎦᎪ ᏓᏒᏂᎦ ᏗᏆᏄᏬ?
فَقَالَ لَهُ تَلَامِيذُهُ: «أَنْتَ تَنْظُرُ ٱلْجَمْعَ يَزْحَمُكَ، وَتَقُولُ: مَنْ لَمَسَنِي؟». ٣١ 31
ᎬᏩᏍᏓᏩᏗᏙᎯᏃ ᎯᎠ ᏂᎬᏩᏪᏎᎴᎢ, ᏕᎩᎪᏩᏗᎭ ᎤᏂᏣᏘ ᎨᏣᏁᏄᎳᏍᏗᏍᎬ, ᏥᎪᏃ ᎦᎪ ᎠᏆᏒᏂᎦ ᎢᎭᏗᎭ?
وَكَانَ يَنْظُرُ حَوْلَهُ لِيَرَى ٱلَّتِي فَعَلَتْ هَذَا. ٣٢ 32
ᎬᏩᏚᏫᏛᏃ ᎤᎦᏖᏃᎴ ᎤᎪᏩᏛᏗᏱ ᎾᏍᎩ ᎯᎠ ᎢᏳᏛᏁᎸᎯ.
وَأَمَّا ٱلْمَرْأَةُ فَجَاءَتْ وَهِيَ خَائِفَةٌ وَمُرْتَعِدَةٌ، عَالِمَةً بِمَا حَصَلَ لَهَا، فَخَرَّتْ وَقَالَتْ لَهُ ٱلْحَقَّ كُلَّهُ. ٣٣ 33
ᎾᏍᎩᏃ ᎠᎨᏴ ᎠᏍᎦᎢᎮ ᎠᎴ ᎤᏪᎾᏫᏍᎨᎢ, ᎠᎦᏔᎮ ᏄᎵᏍᏓᏁᎸᎢ, ᎤᎷᏤ ᎠᎴ ᎡᎳᏗ ᎤᏓᏅᏁᎴᎢ, ᎠᎴ ᏂᎦᏛ ᏚᏳᎪᏛ ᎤᏃᏁᎴᎢ.
فَقَالَ لَهَا: «يَا ٱبْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، ٱذْهَبِي بِسَلَامٍ وَكُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ». ٣٤ 34
ᎯᎠᏃ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᎠᏇᏥ, ᏦᎯᏳᏒ ᏣᏗᏫᏍᏓ; ᏅᏩᏙᎯᏯᏛ ᏥᎮᎾ, ᎠᎴ ᏣᏗᏩᏒᎯ ᎨᏎᏍᏗ ᏣᏢᎬᎢ.
وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ جَاءُوا مِنْ دَارِ رَئِيسِ ٱلْمَجْمَعِ قَائِلِينَ: «ٱبْنَتُكَ مَاتَتْ. لِمَاذَا تُتْعِبُ ٱلْمُعَلِّمَ بَعْدُ؟». ٣٥ 35
ᎠᏏᏉ ᎧᏁᎨᎢ, ᏄᎬᏫᏳᏌᏕᎩ ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ ᎦᏁᎸ ᏅᏓᏳᎾᏓᎴᏅᎯ ᎤᏂᎷᏤ ᎯᎠ ᏄᏂᏪᏎᎢ, ᎤᏲᎱᏒ ᏤᏥ; ᎦᏙᏃ ᎠᏏᏉ ᎢᎯᏯᏕᏯᏙᏗᎭ ᏗᏕᏲᎲᏍᎩ?
فَسَمِعَ يَسُوعُ لِوَقْتِهِ ٱلْكَلِمَةَ ٱلَّتِي قِيلَتْ، فَقَالَ لِرَئِيسِ ٱلْمَجْمَعِ: «لَا تَخَفْ! آمِنْ فَقَطْ». ٣٦ 36
ᎤᏛᎦᏅᏉᏃ ᏥᏌ ᏄᏍᏛ ᎤᏂᏬᏂᏒᎢ, ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴ ᏄᎬᏫᏳᏌᏕᎩ ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ, ᏞᏍᏗ ᏱᏍᎦᎢᎮᏍᏗ, ᏦᎯᏳᏎᏍᏗᏉ.
وَلَمْ يَدَعْ أَحَدًا يَتْبَعُهُ إِلَّا بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ، وَيُوحَنَّا أَخَا يَعْقُوبَ. ٣٧ 37
ᎥᏝ ᎠᎴ ᎩᎶ ᏳᎵᏍᎪᎸᏓᏁᎴ ᎬᏩᏍᏓᏩᏛᏍᏗᏱ, ᏈᏓ, ᎠᎴ ᏥᎻ, ᎠᎴ ᏣᏂ ᏥᎻ ᏗᎾᏓᏅᏟ ᎤᏅᏒ.
فَجَاءَ إِلَى بَيْتِ رَئِيسِ ٱلْمَجْمَعِ وَرَأَى ضَجِيجًا. يَبْكُونَ وَيُوَلْوِلُونَ كَثِيرًا. ٣٨ 38
ᎤᎷᏤᏃ ᎦᏁᎸ ᏄᎬᏫᏳᏌᏕᎩ ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ, ᎠᎴ ᏚᎦᎮ ᎤᎾᏓᏑᏰᏛ ᏴᏫ, ᎠᎴ ᎤᏣᏘ ᏓᎾᏠᏱᎲ ᎠᎴ ᏓᏂᏴᎬᎢ.
فَدَخَلَ وَقَالَ لَهُمْ: «لِمَاذَا تَضِجُّونَ وَتَبْكُونَ؟ لَمْ تَمُتِ ٱلصَّبِيَّةُ لَكِنَّهَا نَائِمَةٌ». ٣٩ 39
ᎤᏰᎸᏃ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎦᏙᏃ ᎢᏣᏓᏃᏴᎵᏍᏗᎭ, ᎠᎴ ᏙᏣᏠᏱᎭ? ᎥᏝ ᏳᏲᎱᏒ ᎠᎨᏳᏣ, ᎦᎵᎭᏉᏍᎩᏂ.
فَضَحِكُوا عَلَيْهِ. أَمَّا هُوَ فَأَخْرَجَ ٱلْجَمِيعَ، وَأَخَذَ أَبَا ٱلصَّبِيَّةِ وَأُمَّهَا وَٱلَّذِينَ مَعَهُ وَدَخَلَ حَيْثُ كَانَتِ ٱلصَّبِيَّةُ مُضْطَجِعَةً، ٤٠ 40
ᎢᎬᏩᏙᏢᏔᏁᏉᏃ. ᏂᎦᏛᏃ ᏚᏄᎪᏫᏐᏅ, ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᎠᎨᏳᏣ ᎤᏙᏓ ᎠᎴ ᎤᏥ ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᎠᏁᎯ ᏚᏘᏅᏎ, ᎠᎴ ᏭᏴᎴ ᎾᎿᎭᎠᎨᏳᏣ ᏗᏐᏅᎢ.
وَأَمْسَكَ بِيَدِ ٱلصَّبِيَّةِ وَقَالَ لَهَا: «طَلِيثَا، قُومِي!». ٱلَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا صَبِيَّةُ، لَكِ أَقُولُ: قُومِي! ٤١ 41
ᎤᏬᏯᏁᏒᏃ ᎠᎨᏳᏣ, ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏔᎵᏓ ᎫᎻ; ᎾᏍᎩ ᎠᏁᏢᏔᏅᎯ ᎯᎠ ᏄᏍᏗ ᎦᏛᎦ; ᎯᎨᏳᏣ, ᎬᏲᏎᎭ, ᏔᎴᎲᎦ.
وَلِلْوَقْتِ قَامَتِ ٱلصَّبِيَّةُ وَمَشَتْ، لِأَنَّهَا كَانَتِ ٱبْنَةَ ٱثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً. فَبُهِتُوا بَهْتًا عَظِيمًا. ٤٢ 42
ᎩᎳᏉᏃ ᎢᏴᏛ ᎠᎨᏳᏣ ᏚᎴᏁᎢ, ᎠᎴ ᎤᏪᏙᎴᎢ; ᏔᎳᏚᏰᏃ ᎢᏳᏕᏘᏴᏛ ᎨᏎᎢ. ᎤᏣᏔᏅᎯᏃ ᎤᏂᏍᏆᏂᎪᏎᎢ.
فَأَوْصَاهُمْ كَثِيرًا أَنْ لَا يَعْلَمَ أَحَدٌ بِذَلِكَ. وَقَالَ أَنْ تُعْطَى لِتَأْكُلَ. ٤٣ 43
ᎤᎵᏂᎩᏛᏃ ᏚᏁᏤᎴ ᏚᏅᏍᏓᏕᎴ ᎩᎶ ᎤᏙᎴᎰᎯᏍᏗᏱ ᎾᏍᎩ; ᎠᎴ ᎤᏁᏤᎪᎱᏍᏗ ᎤᎵᏍᏓᏴᏗ ᎤᏂᏁᏗᏱ.

< مَرْقُس 5 >