< لُوقا 8 >

وَعَلَى أَثَرِ ذَلِكَ كَانَ يَسِيرُ فِي مَدِينَةٍ وَقَرْيَةٍ يَكْرِزُ وَيُبَشِّرُ بِمَلَكُوتِ ٱللهِ، وَمَعَهُ ٱلِٱثْنَا عَشَرَ. ١ 1
ᎣᏂᏃ ᎢᏴᏛ ᎯᎠ ᏄᎵᏍᏔᏁᎢ, ᎾᏍᎩ ᏕᎦᏚᏩᏗᏒ ᏧᏛᎾ ᎠᎴ ᏧᏍᏗ ᎤᏪᏙᏁᎢ, ᎠᎵᏥᏙᎲᏍᎨ ᎠᎴ ᎬᏂᎨᏒ ᏂᎬᏁᎮ ᎣᏍᏛ ᎧᏃᎮᏛ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎨᏒ ᎧᏃᎮᏍᎩ, ᏔᎳᏚᏃ ᎢᏯᏂᏛ ᎤᎾᎵᎪᏩᏕᎨᎢ;
وَبَعْضُ ٱلنِّسَاءِ كُنَّ قَدْ شُفِينَ مِنْ أَرْوَاحٍ شِرِّيرَةٍ وَأَمْرَاضٍ: مَرْيَمُ ٱلَّتِي تُدْعَى ٱلْمَجْدَلِيَّةَ ٱلَّتِي خَرَجَ مِنْهَا سَبْعَةُ شَيَاطِينَ، ٢ 2
ᎠᎴ ᎩᎶ ᎢᏳᎾᏍᏗ ᎠᏂᎨᏴ ᏗᎨᏥᏅᏩᏅᎯ ᎤᏂᏲ ᏗᏓᏅᏙ ᎬᏩᎾᏕᏯᏙᏗᏍᎬ ᎠᎴ ᏚᏂᏢᎬᎢ, ᎾᏍᎩ ᎺᎵ ᎹᎦᏕᎵ ᎡᎯ ᏣᏃᏎᎰᎢ, ᎾᏍᎩ ᎦᎵᏉᎩ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏄᎪᏤᎸᎯ,
وَيُوَنَّا ٱمْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ، وَسُوسَنَّةُ، وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. ٣ 3
ᎠᎴ ᏦᎢᏁ ᎤᏓᎵᎢ ᏧᏌ ᎾᏍᎩ ᎡᎶᏛ ᎤᏤᎵ ᏧᎬᏩᎶᏗ ᎤᎦᏌᏯᏍᏗᏕᎩ, ᎠᎴ ᏑᏌᏂ, ᎠᎴ ᎠᏂᎪᏗᏳ ᏅᏩᎾᏓᎴ ᎾᏍᎩ ᏥᎬᏩᏍᏕᎸᏙᏗᏍᎨ ᎪᎱᏍᏗ ᎤᏂᎿᎭᎥᎢ.
فَلَمَّا ٱجْتَمَعَ جَمْعٌ كَثِيرٌ أَيْضًا مِنَ ٱلَّذِينَ جَاءُوا إِلَيْهِ مِنْ كُلِّ مَدِينَةٍ، قَالَ بِمَثَلٍ: ٤ 4
ᎠᏂᎪᏗᏳᏃ ᏴᏫ ᏚᏂᎳᏫᏦᎸ ᎾᏍᎩ ᎬᏩᎷᏤᎸ ᏕᎦᏚᏩᏗᏒ ᏂᏙᏓᏳᏂᏄᎪᏨᎯ, ᎤᏁᏤ ᏚᏟᎶᏍᏓᏁᎴᎢ;
«خَرَجَ ٱلزَّارِعُ لِيَزْرَعَ زَرْعَهُ. وَفِيمَا هُوَ يَزْرَعُ سَقَطَ بَعْضٌ عَلَى ٱلطَّرِيقِ، فَٱنْدَاسَ وَأَكَلَتْهُ طُيُورُ ٱلسَّمَاءِ. ٥ 5
ᎠᏫᏍᎩ ᎤᏫᏒᏎ ᎤᏤᎵ ᎤᎦᏔ; ᎤᏫᏒᏃ ᎢᎦᏛ ᏅᏃᎱᎶᏗ ᎤᎳᎨᏯᏛᏤᎢ; ᎤᎾᎳᏍᏓᎡᎴᏃ ᎠᎴ ᏥᏍᏆ ᎦᎳᏅᏛ ᎠᏂᏃᎯᎵᏙᎯ ᎤᏂᎪᏁᎢ.
وَسَقَطَ آخَرُ عَلَى ٱلصَّخْرِ، فَلَمَّا نَبَتَ جَفَّ لِأَنَّهُ لَمْ تَكُنْ لَهُ رُطُوبَةٌ. ٦ 6
ᎢᎦᏛᏃ ᏅᏲᎯ ᎤᎳᎨᏯᏛᏤᎢ; ᏧᎵᏰᏅᏉᏃ ᎤᎿᎭᏍᎬᏤ ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᏍᎨ ᏄᏬᏕᏫᏒᎾ ᎨᏒᎢ.
وَسَقَطَ آخَرُ فِي وَسْطِ ٱلشَّوْكِ، فَنَبَتَ مَعَهُ ٱلشَّوْكُ وَخَنَقَهُ. ٧ 7
ᎢᎦᏛᏃ ᎠᏄᎦᎸᎯ ᎤᎳᎨᏯᏛᏤᎢ; ᎠᏄᎦᎸᏃ ᎢᏧᎳᎭ ᏗᎤᏛᏎᎢ, ᎠᎴ ᎤᏁᏄᎳᏍᏔᏁᎢ.
وَسَقَطَ آخَرُ فِي ٱلْأَرْضِ ٱلصَّالِحَةِ، فَلَمَّا نَبَتَ صَنَعَ ثَمَرًا مِئَةَ ضِعْفٍ». قَالَ هَذَا وَنَادَى: «مَنْ لَهُ أُذْنَانِ لِلسَّمْعِ فَلْيَسْمَعْ!». ٨ 8
ᎢᎦᏛᏃ ᎣᏒ ᎦᏙᎯ ᎤᎳᎨᏯᏛᏤᎢ, ᎠᎴ ᏧᏛᏎᎢ, ᎠᎴ ᎤᎦᏔᏔᏁᎢ ᎤᏁᏉᏤ ᎠᏍᎪᎯᏧᏈ ᎢᏳᏩᎫᏗ. ᎾᏍᎩᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏒ, ᎤᎵᏍᏔᏁᎢ, ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎩᎶ ᏕᎦᎵᎷᎨᏍᏗ ᎤᏛᎪᏗᏱ ᏩᏛᎬᎦ
فَسَأَلَهُ تَلَامِيذُهُ قَائِلِينَ: «مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ هَذَا ٱلْمَثَلُ؟». ٩ 9
ᎬᏩᏍᏓᏩᏗᏙᎯᏃ ᎬᏩᏛᏛᏁ ᎯᎠ ᏂᎬᏩᏪᏎᎴᎢ; ᎦᏙ ᎦᏛᎦ ᎯᎠ ᏓᏟᎶᏍᏛᎢ.
فَقَالَ: «لَكُمْ قَدْ أُعْطِيَ أَنْ تَعْرِفُوا أَسْرَارَ مَلَكُوتِ ٱللهِ، وَأَمَّا لِلْبَاقِينَ فَبِأَمْثَالٍ، حَتَّى إِنَّهُمْ مُبْصِرِينَ لَا يُبْصِرُونَ، وَسَامِعِينَ لَا يَفْهَمُونَ. ١٠ 10
ᎯᎠᏃ ᏄᏪᏎᎢ; ᏂᎯ ᎡᏥᏁᎸᎯ ᎢᏦᎵᏍᏗᏱ ᎤᏕᎵᏛ ᎨᏒ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎨᏒᎢ; ᎠᏂᏐᎢᏍᎩᏂ ᏗᎨᎦᏟᎶᏍᏓᏁᏗ; ᎾᏍᎩ ᎠᏂᎪᏩᏘᏍᎬ ᎬᏩᏂᎪᏩᏛᏗ ᏂᎨᏒᎾ, ᎠᎴ ᎠᎾᏛᎩᏍᎬ ᎬᏩᏃᎵᏍᏗ ᏂᎨᏒᎾ.
وَهَذَا هُوَ ٱلْمَثَلُ: ٱلزَّرْعُ هُوَ كَلَامُ ٱللهِ، ١١ 11
ᏓᏟᎶᏍᏛᏃ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏄᏍᏗ; ᎤᎦᏔ ᎧᏃᎮᏛ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏤᎵ ᎦᏛᎦ.
وَٱلَّذِينَ عَلَى ٱلطَّرِيقِ هُمُ ٱلَّذِينَ يَسْمَعُونَ، ثُمَّ يَأْتِي إِبْلِيسُ وَيَنْزِعُ ٱلْكَلِمَةَ مِنْ قُلُوبِهِمْ لِئَلَّا يُؤْمِنُوا فَيَخْلُصُوا. ١٢ 12
ᏅᏃᎱᎶᏗᏃ ᏧᎳᎨᏯᏛᏤᎢ ᎾᏍᎩ ᎠᎾᏛᎩᏍᎩ ᎨᏥᏛᎦ; ᎿᎭᏉᏃ ᎠᏍᎩᎾ ᎦᎷᎪᎢ, ᎠᎴ ᎠᎩᏍᎪ ᎦᏄᎪᏫᏍᎪ ᎧᏃᎮᏛ ᏧᏂᎾᏫᏱ, ᎦᎬᏩᏃᎯᏳᏗ ᎠᎴ ᎦᎨᏥᏍᏕᎸᏗ ᏂᎨᏒᎾ ᎢᏳᎵᏍᏙᏗᏱ.
وَٱلَّذِينَ عَلَى ٱلصَّخْرِ هُمُ ٱلَّذِينَ مَتَى سَمِعُوا يَقْبَلُونَ ٱلْكَلِمَةَ بِفَرَحٍ، وَهَؤُلَاءِ لَيْسَ لَهُمْ أَصْلٌ، فَيُؤْمِنُونَ إِلَى حِينٍ، وَفِي وَقْتِ ٱلتَّجْرِبَةِ يَرْتَدُّونَ. ١٣ 13
ᎾᏃ ᏅᏲᎯ ᏧᎳᎨᏯᏛᏤᎢ, ᎨᏥᏛᎦ ᎾᏍᎩ ᎠᎾᏛᎬᎦ ᎤᎵᎮᎵᏍᏗᏳ ᏥᏓᎾᏓᏂᎸᎪ ᎧᏃᎮᏛ; ᎠᎴ ᎥᏝ ᏱᏚᏂᎿᎭᏍᏕᏠᎢ; ᏞᎦ ᎠᏃᎯᏳᎲᏍᎪᎢ; ᎠᎴ ᎨᏥᎪᎵᏯ ᎠᏂᏑᎵᎪᎪᎢ.
وَٱلَّذِي سَقَطَ بَيْنَ ٱلشَّوْكِ هُمُ ٱلَّذِينَ يَسْمَعُونَ، ثُمَّ يَذْهَبُونَ فَيَخْتَنِقُونَ مِنْ هُمُومِ ٱلْحَيَاةِ وَغِنَاهَا وَلَذَّاتِهَا، وَلَا يُنْضِجُونَ ثَمَرًا. ١٤ 14
ᎾᏃ ᎠᏄᎦᎸᎯ ᏧᎳᎨᏯᏛᏤᎢ ᎨᏥᏛᎦ ᎾᏍᎩ ᎠᎾᏛᎬᎦ. ᎢᎸᎯᏢ ᏥᏩᏂᎶᏍᎪᎢ, ᎡᎶᎯᏃ ᎡᎯ ᎤᏪᎵᎯᏍᏗ ᎠᎴ ᎨᏅᎢᏍᏗ ᎨᏒ, ᎠᎴ ᎣᏍᏛ ᎠᏰᎸᏗ ᎨᏒ ᎠᏂᏁᏄᎳᏍᏗᏍᎪᎢ, ᎠᎴ ᎥᏝ ᏯᏂᎾᏄᎪᏫᏍᎪ ᎤᎦᏛᎾᏨᎯ.
وَٱلَّذِي فِي ٱلْأَرْضِ ٱلْجَيِّدَةِ، هُوَ ٱلَّذِينَ يَسْمَعُونَ ٱلْكَلِمَةَ فَيَحْفَظُونَهَا فِي قَلْبٍ جَيِّدٍ صَالِحٍ، وَيُثْمِرُونَ بِٱلصَّبْرِ. ١٥ 15
ᎾᏃ ᎣᏒ ᎦᏙᎯ ᏧᎳᎨᏯᏛᏤᎢ ᎨᏥᏛᎦ ᎾᏍᎩ ᏄᏠᎾᏍᏛᎾ ᎠᎴ ᎣᏍᏛ ᎨᏒ ᎤᏂᎾᏫ ᎬᏗ ᎠᎾᏛᎬᎦ ᎧᏃᎮᏛ, ᎠᏂᏍᏆᏂᎪᏗᏍᎪᎢ, ᎠᎴ ᎠᏂᎾᏄᎪᏫᏍᎪ ᎤᎦᏔᏔᏅᎯ ᎠᏅᏂᏗᏳ ᎨᏐᎢ.
«وَلَيْسَ أَحَدٌ يُوقِدُ سِرَاجًا وَيُغَطِّيهِ بِإِنَاءٍ أَوْ يَضَعُهُ تَحْتَ سَرِيرٍ، بَلْ يَضَعُهُ عَلَى مَنَارَةٍ، لِيَنْظُرَ ٱلدَّاخِلُونَ ٱلنُّورَ. ١٦ 16
ᎥᏝ ᎠᎴ ᎩᎶ ᎠᏨᏍᏛᎦ ᎠᏨᏍᏙᏗ ᎠᏖᎵᏙ ᏱᎫᏢᏗᏍᎪᎢ, ᎠᎴ ᎦᏂᏢᏩ ᏱᎦᎧᎲᏍᎪᎢ; ᎦᎪᏗᏱᏍᎩᏂ ᎦᎧᎲᏍᎪᎢ, ᎾᏍᎩ ᎠᏂᏴᎯᎯ ᎤᏂᎪᏩᏛᏗᏱ ᎢᎦᎦᏛᎢ.
لِأَنَّهُ لَيْسَ خَفِيٌّ لَا يُظْهَرُ، وَلَا مَكْتُومٌ لَا يُعْلَمُ وَيُعْلَنُ. ١٧ 17
ᎥᏝᏰᏃ ᎪᎱᏍᏗ ᎤᏕᎵᏛ ᏱᎩ ᎾᏍᎩ ᎬᏂᎨᏒ ᎢᎬᏁᏗ ᏂᎨᏒᎾ; ᎥᏝ ᎠᎴ ᎪᎱᏍᏗ ᏱᎬᏍᎦᎸ ᎾᏍᎩ ᎠᎦᏙᎥᎯᏍᏗ ᎠᎴ ᎬᏂᎨᏒ ᎢᎬᏁᏗ ᏂᎨᏒᎾ.
فَٱنْظُرُوا كَيْفَ تَسْمَعُونَ، لِأَنَّ مَنْ لَهُ سَيُعْطَى، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَٱلَّذِي يَظُنُّهُ لَهُ يُؤْخَذُ مِنْهُ». ١٨ 18
ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏍᏗ ᎢᏤᏯᏔᎮᏍᏗ ᏄᏍᏛ ᎢᏣᏛᎩᏍᎬᎢ, ᎩᎶᏰᏃ ᎤᎮᏍᏗ, ᎾᏍᎩ ᎠᏥᏁᏗ ᎨᏎᏍᏗ; ᎩᎶᏃ ᏄᎲᎾ ᎨᏎᏍᏗ, ᎾᏍᎩ ᎠᏥᎩᎡᏗ ᎨᏎᏍᏗ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᏧᎰ ᏥᏅᏩᏍᏙᎢ.
وَجَاءَ إِلَيْهِ أُمُّهُ وَإِخْوَتُهُ، وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَصِلُوا إِلَيْهِ لِسَبَبِ ٱلْجَمْعِ. ١٩ 19
ᎿᎭᏉᏃ ᎬᏩᎷᏤᎴ ᎤᏥ ᎠᎴ ᎠᎾᎵᏅᏟ, ᎠᎴ ᎥᏝ ᎾᎥ ᏫᎦᎬᏩᏂᎷᏤᏗ ᏱᎨᏎ ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᏍᎨ ᏴᏫ ᎤᏂᏣᏛᎢ.
فَأَخْبَرُوهُ قَائِلِينَ: «أُمُّكَ وَإِخْوَتُكَ وَاقِفُونَ خَارِجًا، يُرِيدُونَ أَنْ يَرَوْكَ». ٢٠ 20
ᎬᏩᏃᏁᎴᏃ ᎯᎠ ᏄᏂᏪᏎᎢ; ᏣᏥ ᎠᎴ ᎢᏣᎵᏅᏟ ᏙᏱᏗᏢ ᏓᏂᏙᎦ ᎤᎾᏚᎵ ᎨᏣᎪᏩᏛᏗᏱ.
فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «أُمِّي وَإِخْوَتِي هُمُ ٱلَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلِمَةَ ٱللهِ وَيَعْمَلُونَ بِهَا». ٢١ 21
ᎤᏁᏨᏃ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ; ᎡᏥ ᎠᎴ ᎣᏣᎵᏅᏟ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏣᎾᏛᎩᎠ ᎧᏃᎮᏛ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏤᎵᎦ, ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᏂᎦᏪᏍᎬ ᎢᏯᎾᏛᏁᎯ.
وَفِي أَحَدِ ٱلْأَيَّامِ دَخَلَ سَفِينَةً هُوَ وَتَلَامِيذُهُ، فَقَالَ لَهُمْ: «لِنَعْبُرْ إِلَى عَبْرِ ٱلْبُحَيْرَةِ». فَأَقْلَعُوا. ٢٢ 22
ᎯᎠᏃ ᏄᎵᏍᏔᏁ ᎢᎸᎯᏳ ᎢᏴᏛ, ᎾᏍᎩ ᎤᏣᏁ ᏥᏳᎯ ᎤᎾᎵᎪᏎ ᎬᏩᏍᏓᏩᏗᏙᎯ; ᎯᎠᏙ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᏗᏗᏐᎩ ᎥᏓᎸ ᏍᎪᎾ ᏫᏗᎶᎯ. ᎠᎴ ᎤᏂᏴᏫᏛᎮ.
وَفِيمَا هُمْ سَائِرُونَ نَامَ. فَنَزَلَ نَوْءُ رِيحٍ فِي ٱلْبُحَيْرَةِ، وَكَانُوا يَمْتَلِئُونَ مَاءً وَصَارُوا فِي خَطَرٍ. ٢٣ 23
ᎠᏂᏂᏒᏃ ᏥᏳ ᎤᎸᏁᎢ; ᎤᏃᎴᏃ ᎤᏱᎶᎴ ᎥᏓᎸᎢ; ᎤᏂᎧᎵᏤᎴᏃ ᎠᎹ, ᎠᎴ ᎤᎾᏰᎯᏍᏗ ᏄᎾᎵᏍᏓᏁᎴᎢ.
فَتَقَدَّمُوا وَأَيْقَظُوهُ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، يَا مُعَلِّمُ، إِنَّنَا نَهْلِكُ!». فَقَامَ وَٱنْتَهَرَ ٱلرِّيحَ وَتَمَوُّجَ ٱلْمَاءِ، فَٱنْتَهَيَا وَصَارَ هُدُوُّ. ٢٤ 24
ᎬᏩᎷᏤᎴᏃ ᎠᎴ ᎬᏩᏰᏍᏔᏁᎢ, ᎯᎠ ᎾᏂᏪᏍᎨᎢ; ᏔᏕᏲᎲᏍᎩ, ᏔᏕᏲᎲᏍᎩ, ᏓᏲᏣᏗᏒᏂ! ᎿᎭᏉᏃ ᎤᏗᏛᎮ ᎠᎴ ᏚᏍᎦᏤ ᎦᏃᎸᎥᏍᎬ ᎠᎴ ᏓᎵᏍᏗᎳᏁᎬ ᎠᎹ; ᎤᏂᏑᎵᎪᏤᏃ ᎠᎴ ᎤᏓᏥᎾᏍᏛᎯ ᏄᎵᏍᏔᏁᎢ.
ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «أَيْنَ إِيمَانُكُمْ؟». فَخَافُوا وَتَعَجَّبُوا قَائِلِينَ فِيمَا بَيْنَهُمْ: «مَنْ هُوَ هَذَا؟ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ ٱلرِّيَاحَ أَيْضًا وَٱلْمَاءَ فَتُطِيعُهُ!». ٢٥ 25
ᎯᎠᏃ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎭᏝ ᎢᏦᎯᏳᏒᎢ? ᎾᏍᎩᏃ ᎠᏂᏍᎦᎢᎲ ᎤᏂᏍᏆᏂᎪᏎᎢ, ᎯᎠ ᏂᏚᎾᏓᏪᏎᎴᎢ; ᎦᏙ ᎤᏍᏗ ᎯᎠ ᎠᏍᎦᏯ? ᏕᎧᏁᏤᏰᏃ ᎤᏃᎴ ᎠᎴ ᎠᎹ, ᎠᎴ ᎢᎬᏬᎯᏳᎲᏍᎦ.
وَسَارُوا إِلَى كُورَةِ ٱلْجَدَرِيِّينَ ٱلَّتِي هِيَ مُقَابِلَ ٱلْجَلِيلِ. ٢٦ 26
ᎠᏂᎨᏕᎳᏃ ᎤᎾᏤᎵᎪᎯ ᏭᏂᎷᏤ, ᎾᏍᎩ ᎨᎵᎵ ᏧᏳᎪᏗ ᏍᎪᏂᏗᏢ ᏥᎩ.
وَلَمَّا خَرَجَ إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱسْتَقْبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ ٱلْمَدِينَةِ كَانَ فِيهِ شَيَاطِينُ مُنْذُ زَمَانٍ طَوِيلٍ، وَكَانَ لَا يَلْبَسُ ثَوْبًا، وَلَا يُقِيمُ فِي بَيْتٍ، بَلْ فِي ٱلْقُبُورِ. ٢٧ 27
ᏭᏣᎢᏒᏃ, ᏚᏠᏎ ᎩᎶ ᎢᏳᏍᏗ ᎠᏍᎦᏯ ᎦᏚᎲ ᏅᏓᏳᏄᎪᏨᎯ, ᎪᎯᏗᏳ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏯᎢ ᏂᎨᏎᎢ, ᎠᎴ ᎥᏝ ᏱᏓᏄᏬᏍᎨᎢ, ᎥᏝ ᎠᎴ, ᎠᏓᏁᎸ ᏯᏕᎲᏍᎨᎢ, ᏓᏤᎵᏍᏛᏉᏍᎩᏂ.
فَلَمَّا رَأَى يَسُوعَ صَرَخَ وَخَرَّ لَهُ، وَقَالَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «مَا لِي وَلَكَ يَا يَسُوعُ ٱبْنَ ٱللهِ ٱلْعَلِيِّ؟ أَطْلُبُ مِنْكَ أَنْ لَا تُعَذِّبَنِي!». ٢٨ 28
ᎤᎪᎲᏃ ᏥᏌ, ᎤᏪᎷᏁᎢ, ᎠᎴ ᎤᏓᏅᏁ ᎦᏙᎬ ᎢᎬᏱᏗᏢ, ᎠᎴ ᎠᏍᏓᏯ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᎦᏙ ᏗᎩᎾᏓ-ᏛᏙᏗ, ᏥᏌ, ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏩᏍᏛ ᎦᎸᎳᏗᏳ ᎡᎯ ᎤᏪᏥ? ᎬᏔᏲᏎᎭ ᏞᏍᏗ ᏍᎩᎩᎸᏅᎩ.
لِأَنَّهُ أَمَرَ ٱلرُّوحَ ٱلنَّجِسَ أَنْ يَخْرُجَ مِنَ ٱلْإِنْسَانِ. لِأَنَّهُ مُنْذُ زَمَانٍ كَثِيرٍ كَانَ يَخْطَفُهُ، وَقَدْ رُبِطَ بِسَلَاسِلٍ وَقُيُودٍ مَحْرُوسًا، وَكَانَ يَقْطَعُ ٱلرُّبُطَ وَيُسَاقُ مِنَ ٱلشَّيْطَانِ إِلَى ٱلْبَرَارِي. ٢٩ 29
ᏄᏁᏤᎶᏰᏃ ᎦᏓᎭ ᎠᏓᏅᏙ ᎤᏄᎪᎢᏍᏗᏱ ᎠᏍᎦᏯ. ᏯᏃᏉᏰᏃ ᎤᏂᏱᏍᎨᎢ; ᏧᏓᏕᏒᏛᏃ ᎠᎴ ᏗᎵᏰᏌᎾᎶ ᏓᎦᎸᏍᏗᏍᎨᎢ; ᏓᎦᎵᏍᎨᏃ ᏚᏓᎸᏍᏛᎢ, ᎠᎴ ᎠᏍᎩᎾ ᎢᎾᎨ ᏭᏱᎸᏍᏗᏍᎨᎢ.
فَسَأَلَهُ يَسُوعُ قَائِلًا: «مَا ٱسْمُكَ؟». فَقَالَ: «لَجِئُونُ». لِأَنَّ شَيَاطِينَ كَثِيرَةً دَخَلَتْ فِيهِ. ٣٠ 30
ᏥᏌᏃ ᎤᏛᏛᏁ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ; ᎦᏙ ᏕᏣᏙᎥ? ᎯᎠᏃ ᏅᏗᎤᏪᏎᎢ; ᏑᎾᏓᏡᎩ; ᎤᏂᏣᏖᏰᏃ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏴᎸᎯ ᎨᏎᎢ.
وَطَلَبَ إِلَيْهِ أَنْ لَا يَأْمُرَهُمْ بِٱلذَّهَابِ إِلَى ٱلْهَاوِيَةِ. (Abyssos g12) ٣١ 31
ᎬᏩᏔᏲᏎᎴᏃ ᏧᏁᏤᏗᏱ ᏂᎨᏒᎾ ᏗᏍᏛᎬ ᏭᏂᎶᎯᏍᏗᏱ. (Abyssos g12)
وَكَانَ هُنَاكَ قَطِيعُ خَنَازِيرَ كَثِيرَةٍ تَرْعَى فِي ٱلْجَبَلِ، فَطَلَبُوا إِلَيْهِ أَنْ يَأْذَنَ لَهُمْ بِٱلدُّخُولِ فِيهَا، فَأَذِنَ لَهُمْ. ٣٢ 32
ᎾᎿᎭᏃ ᎠᎾᎵᏍᏓᏴᏂᏙᎮ ᎦᏚᏏ ᎤᏂᏣᏘ ᏑᎾᏓᏡᎩ ᏏᏆ; ᎾᏍᎩᏃ ᎬᏩᏔᏲᏎᎴ ᎤᏁᎳᎩ ᏧᏪᎵᏎᏗᏱ ᎾᏍᎩ ᏫᏚᏂᏴᏍᏗᏱ; ᎤᏁᎳᎩᏃ ᏚᏪᎵᏎᎴᎢ
فَخَرَجَتِ ٱلشَّيَاطِينُ مِنَ ٱلْإِنْسَانِ وَدَخَلَتْ فِي ٱلْخَنَازِيرِ، فَٱنْدَفَعَ ٱلْقَطِيعُ مِنْ عَلَى ٱلْجُرُفِ إِلَى ٱلْبُحَيْرَةِ وَٱخْتَنَقَ. ٣٣ 33
ᎿᎭᏉᏃ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏄᎪᏤ ᎠᏍᎦᏯ, ᎠᎴ ᏏᏆ ᏫᎬᏩᏂᏴᎴᎢ; ᏑᎾᏓᏡᎩᏃ ᎠᏯᏄᎵᏳ ᎤᎾᎵᏎ ᏭᏂᎦᏐᎠᏎ ᎦᏁᏡᎩ ᎨᏒ ᎥᏓᎸ ᏭᏂᎷᏤ ᎠᎴ ᏚᏂᎬᏤᎢ.
فَلَمَّا رَأَى ٱلرُّعَاةُ مَا كَانَ هَرَبُوا وَذَهَبُوا وَأَخْبَرُوا فِي ٱلْمَدِينَةِ وَفِي ٱلضِّيَاعِ، ٣٤ 34
ᏧᏁᎶᎸᎯᏃ ᎤᏂᎪᎲ ᏄᎵᏍᏔᏅᎢ ᏚᎾᎵᏘᏎᎢ, ᎠᎴ ᎤᏁᏅᏎ ᏭᏂᏃᏁ ᏗᎦᏚᎲ ᎠᎴ ᎢᏴᏛ ᏭᏩᎫᏛᎢ.
فَخَرَجُوا لِيَرَوْا مَا جَرَى. وَجَاءُوا إِلَى يَسُوعَ فَوَجَدُوا ٱلْإِنْسَانَ ٱلَّذِي كَانَتِ ٱلشَّيَاطِينُ قَدْ خَرَجَتْ مِنْهُ لَابِسًا وَعَاقِلًا، جَالِسًا عِنْدَ قَدَمَيْ يَسُوعَ، فَخَافُوا. ٣٥ 35
ᎤᏁᏅᏎᏃ ᎤᎾᎦᏔᏅᏎ ᏄᎵᏍᏔᏅᎢ; ᏥᏌᏃ ᏭᏂᎷᏤᎴᎢ, ᎠᎴ ᎤᏂᏩᏛᎮ ᎠᏍᎦᏯ, ᎾᏍᎩ ᎬᏩᏄᎯᏨᎯ ᎠᏂᏍᎩᎾ, ᎤᏬᎴ ᏥᏌ ᏚᎳᏍᎬᎢ, ᏚᏄᏩᎡᎢ, ᎠᎴ ᎤᏓᏅᏘᏌᏅᎯ ᎨᏎᎢ; ᎤᏂᏍᎦᎴᏃ.
فَأَخْبَرَهُمْ أَيْضًا ٱلَّذِينَ رَأَوْا كَيْفَ خَلَصَ ٱلْمَجْنُونُ. ٣٦ 36
ᎤᏂᎪᎲᎯᏃ ᎾᏍᏉ ᏚᏂᏃᏁᎴ ᏄᎵᏍᏙᏔᏅ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏯᎢ ᎠᏥᏅᏩᏅᎢ.
فَطَلَبَ إِلَيْهِ كُلُّ جُمْهُورِ كُورَةِ ٱلْجَدَرِيِّينَ أَنْ يَذْهَبَ عَنْهُمْ، لِأَنَّهُ ٱعْتَرَاهُمْ خَوْفٌ عَظِيمٌ. فَدَخَلَ ٱلسَّفِينَةَ وَرَجَعَ. ٣٧ 37
ᎿᎭᏉᏃ ᏂᎦᏗᏳ ᎤᏂᏣᏘ ᎠᏂᎨᏕᎳ ᎤᎾᏤᎵᎪᎯ ᏂᎬᎾᏛ ᏗᏁᎯ ᎬᏩᏔᏲᏎᎴ ᏧᏓᏅᎡᏗᏱ; ᎤᏣᏘᏰᏃ ᎠᏂᏍᎦᎢᎮᎢ; ᏥᏳᎯᏃ ᎤᏣᏅ ᎢᎤᏨᏎᎢ.
أَمَّا ٱلرَّجُلُ ٱلَّذِي خَرَجَتْ مِنْهُ ٱلشَّيَاطِينُ فَطَلَبَ إِلَيْهِ أَنْ يَكُونَ مَعَهُ، وَلَكِنَّ يَسُوعَ صَرَفَهُ قَائِلًا: ٣٨ 38
ᎾᏍᎩᏃ ᎠᏍᎦᏯ ᎠᏂᏍᎩᎾ ᎬᏩᏄᎪᏤᎸᎯ, ᎤᏍᏗᏰᏔᏁ ᎤᎵᏍᎪᎸᏓᏁᏗᏱ ᎤᏍᏓᏩᏗᏓᏍᏗᏱ; ᎠᏎᏃ ᏥᏌ ᎤᏁᏤᎴ ᎤᏓᏅᏍᏗᏱ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ,
«ٱرْجِعْ إِلَى بَيْتِكَ وَحَدِّثْ بِكَمْ صَنَعَ ٱللهُ بِكَ». فَمَضَى وَهُوَ يُنَادِي فِي ٱلْمَدِينَةِ كُلِّهَا بِكَمْ صَنَعَ بِهِ يَسُوعُ. ٣٩ 39
ᏥᎮᎾ ᏗᏤᏅᏒᎢ, ᎠᎴ ᎬᏂᎨᏒ ᏫᏅᎦ ᏂᎦᎥ ᎤᏍᏆᏂᎪᏗ ᏂᏣᏛᏁᎸ ᎤᏁᎳᏅᎯ. ᎤᏪᏅᏎᏃ, ᎠᎴ ᏭᏃᎮᎵᏙᎴ ᏂᎬᎢ ᎦᏚᎲ ᏂᎦᎥ ᎤᏍᏆᏂᎪᏗ ᏄᏛᏁᎸ ᏥᏌ.
وَلَمَّا رَجَعَ يَسُوعُ قَبِلَهُ ٱلْجَمْعُ لِأَنَّهُمْ كَانُوا جَمِيعُهُمْ يَنْتَظِرُونَهُ. ٤٠ 40
ᎯᎠᏃ ᏄᎵᏍᏔᏁ ᏥᏌ ᏫᎤᎷᏨ, ᎾᏍᎩ ᏴᏫ ᏕᎬᏩᏓᏂᎸᏤᎢ; ᏂᎦᏛᏰᏃ ᎬᏩᎦᏘᏰᎢ.
وَإِذَا رَجُلٌ ٱسْمُهُ يَايِرُسُ قَدْ جَاءَ، وَكَانَ رَئِيسَ ٱلْمَجْمَعِ، فَوَقَعَ عِنْدَ قَدَمَيْ يَسُوعَ وَطَلَبَ إِلَيْهِ أَنْ يَدْخُلَ بَيْتَهُ، ٤١ 41
ᎬᏂᏳᏉᏃ ᎤᎷᏤᎴ ᎠᏍᎦᏯ ᏤᎳ ᏧᏙᎢᏛ ᏄᎬᏫᏳᏌᏕᎩ ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ; ᏥᏌᏃ ᏚᎳᏍᎬ ᎤᏓᏅᏁᎢ, ᎠᎴ ᎤᏔᏲᏎᎴ ᎦᏁᎸ ᎤᏴᏍᏗᏱ;
لِأَنَّهُ كَانَ لَهُ بِنْتٌ وَحِيدَةٌ لَهَا نَحْوُ ٱثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً، وَكَانَتْ فِي حَالِ ٱلْمَوْتِ. فَفِيمَا هُوَ مُنْطَلِقٌ زَحَمَتْهُ ٱلْجُمُوعُ. ٤٢ 42
ᏌᏉᎯᏳᏰᏃ ᎡᎮ ᎤᏪᏥ ᎠᎨᏳᏣ ᏔᎳᏚ ᎢᏴᏛ ᎢᏳᏕᏘᏴᏛ, ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᎠᏲᎱᏍᎨᎢ. ᎠᎢᏒᏃ ᎤᏂᏣᏘ ᏴᏫ ᎬᏩᏓᏡᏩᏍᏗᏕᎨᎢ.
وَٱمْرَأَةٌ بِنَزْفِ دَمٍ مُنْذُ ٱثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً، وَقَدْ أَنْفَقَتْ كُلَّ مَعِيشَتِهَا لِلْأَطِبَّاءِ، وَلَمْ تَقْدِرْ أَنْ تُشْفَى مِنْ أَحَدٍ، ٤٣ 43
ᎠᎨᏴᏃ ᎤᏢᎨ ᎩᎬ ᎤᏪᏅᎡᎮ ᏔᎳᏚ ᏧᏕᏘᏴᏛ ᎬᏩᏓᎴᏅᎡᎸᎯ, ᎤᏒᏅᎯ ᎨᏎ ᏂᎦᏛ ᎤᎵᏍᏕᎸᏙᏗ ᏓᎫᏴᎡᎲ ᎠᏂᎦᎾᎦᏘ, ᎠᏎᏃ ᎥᏝ ᎩᎶ ᎬᏩᏅᏬᏗ ᏱᎨᏎᎢ,
جَاءَتْ مِنْ وَرَائِهِ وَلَمَسَتْ هُدْبَ ثَوْبِهِ. فَفِي ٱلْحَالِ وَقَفَ نَزْفُ دَمِهَا. ٤٤ 44
ᎾᏍᎩ ᎣᏂᏗᏢ ᎤᎷᎯᏍᏓᏁᎢ, ᎠᎴ ᎦᏓᎷᏯᏛ ᎤᏄᏩᎥ ᎤᏒᏂᎴᎢ; ᎩᎳᏉᏃ ᎢᏴᏛ ᎩᎬ ᎤᏪᏅᎡᎲ ᎤᏲᎯᏍᏔᏁᎢ.
فَقَالَ يَسُوعُ: «مَنِ ٱلَّذِي لَمَسَنِي؟». وَإِذْ كَانَ ٱلْجَمِيعُ يُنْكِرُونَ، قَالَ بُطْرُسُ وَٱلَّذِينَ مَعَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، ٱلْجُمُوعُ يُضَيِّقُونَ عَلَيْكَ وَيَزْحَمُونَكَ، وَتَقُولُ: مَنِ ٱلَّذِي لَمَسَنِي؟». ٤٥ 45
ᏥᏌᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᎦᎪ ᎠᏆᏒᏂᎦ? ᏂᎦᏛᏃ ᎤᎾᏓᏱᎸ, ᏈᏓ ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᎠᏁᎯ ᎯᎠ ᏄᏂᏪᏎᎢ; ᏔᏕᏲᎲᏍᎩ, ᎤᏂᏣᏘ ᎨᏣᏓᏡᏫᏍᏗᏕᎦ ᎠᎴ ᎨᏣᏁᏄᎳᏍᏗᎭ, ᏥᎪᏃ ᎦᎪ ᎠᏆᏒᏂᎦ ᎢᎭᏗᎭ?
فَقَالَ يَسُوعُ: «قَدْ لَمَسَنِي وَاحِدٌ، لِأَنِّي عَلِمْتُ أَنَّ قُوَّةً قَدْ خَرَجَتْ مِنِّي». ٤٦ 46
ᏥᏌᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎩᎶ ᎠᏆᏒᏂᎦ; ᎦᏙᎴᎰᏍᎦᏰᏃ ᎠᏆᏓᏅᏬᏗ ᎨᏒ ᎠᎩᏄᎪᏤᎸᎢ.
فَلَمَّا رَأَتِ ٱلْمَرْأَةُ أَنَّهَا لَمْ تَخْتَفِ، جَاءَتْ مُرْتَعِدَةً وَخَرَّتْ لَهُ، وَأَخْبَرَتْهُ قُدَّامَ جَمِيعِ ٱلشَّعْبِ لِأَيِّ سَبَبٍ لَمَسَتْهُ، وَكَيْفَ بَرِئَتْ فِي ٱلْحَالِ. ٤٧ 47
ᎠᎨᏰᏃ ᎤᏙᎴᎰᏒ ᏄᏗᏍᎦᎸᎾ ᎨᏒᎢ, ᎤᎷᏤ ᎤᏪᎾᏫᏍᎨᎢ, ᎠᎴ ᎢᎬᏱᏢ ᎤᏓᏅᏁᎴᎢ, ᏂᎦᏛᏃ ᏴᏫ ᎠᏂᎦᏔᎲ ᎤᏃᏁᎴ ᏅᏧᎵᏍᏙᏔᏅ ᎤᏒᏂᎸᎢ, ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᎤᏗᏩᏒᎢ.
فَقَالَ لَهَا: «ثِقِي يَا ٱبْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اِذْهَبِي بِسَلَامٍ». ٤٨ 48
ᎯᎠᏃ ᏄᏪᏎᎴᎢ; ᎠᏇᏥ, ᎤᎦᎵᏍᏗ ᎭᏓᏅᏓᏓ; ᏦᎯᏳᏒ ᏣᏗᏫᏍᏓ; ᏅᏩᏙᎯᏯᏛ ᏥᎮᎾ.
وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ، جَاءَ وَاحِدٌ مِنْ دَارِ رَئِيسِ ٱلْمَجْمَعِ قَائِلًا لَهُ: «قَدْ مَاتَتِ ٱبْنَتُكَ. لَا تُتْعِبِ ٱلْمُعَلِّمَ». ٤٩ 49
ᎠᏏᏉ ᎦᏬᏂᏍᎨ ᎩᎶ ᎤᎷᏤ ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ ᎤᎬᏫᏳᏌᏕᎩ ᎦᏁᎸ ᏅᏓᏳᎶᏒᎯ, ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏤᏥ ᎤᏲᎱᏒ, ᏞᏍᏗ ᎯᏯᏕᏯᏙᏔᏅ ᏗᏕᏲᎲᏍᎩ.
فَسَمِعَ يَسُوعُ، وَأَجَابَهُ قَائِلًا: «لَاتَخَفْ! آمِنْ فَقَطْ، فَهِيَ تُشْفَى». ٥٠ 50
ᎠᏎᏃ ᏥᏌ ᎤᏛᎦᏅ ᎤᏁᏤᎴ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᏞᏍᏗ ᏱᏍᎦᎢᎮᏍᏗ; ᏦᎯᏳᏎᏍᏗᏉ, ᏓᏳᏗᏩᏏᏃ.
فَلَمَّا جَاءَ إِلَى ٱلْبَيْتِ لَمْ يَدَعْ أَحَدًا يَدْخُلُ إِلَّا بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَأَبَا ٱلصَّبِيَّةِ وَأُمَّهَا. ٥١ 51
ᎠᏓᏁᎸᏃ ᎤᏴᎸ, ᎥᏝ ᎩᎶ ᏳᎵᏍᎪᎸᏓᏁᎴ ᎤᏴᏍᏗᏱ, ᏈᏓ ᎠᎴ ᏥᎻ ᎠᎴ ᏣᏂ ᎤᏅᏒ, ᎠᎴ ᎠᎨᏳᏣ ᎤᏙᏓ ᎠᎴ ᎤᏥ.
وَكَانَ ٱلْجَمِيعُ يَبْكُونَ عَلَيْهَا وَيَلْطِمُونَ. فَقَالَ: «لَا تَبْكُوا. لَمْ تَمُتْ لَكِنَّهَا نَائِمَةٌ». ٥٢ 52
ᏂᎦᏛᏃ ᏓᎾᏠᏱᎮ ᎠᎴ ᎠᏂᏍᎪᏂᎮᎢ. ᎠᏎᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᏞᏍᏗ ᏗᏣᏠᏱᎸᎩ; ᎥᏝ ᏳᏲᎱᏒ, ᎦᎵᎭᏉᏍᎩᏂ.
فَضَحِكُوا عَلَيْهِ، عَارِفِينَ أَنَّهَا مَاتَتْ. ٥٣ 53
ᎢᎬᏩᏙᏢᏔᏁᏃ, ᎠᏂᎦᏔᎮᏰᏃ ᎤᏲᎱᏒᎯ ᎨᏒᎢ.
فَأَخْرَجَ ٱلْجَمِيعَ خَارِجًا، وَأَمْسَكَ بِيَدِهَا وَنَادَى قَائِلًا: «يَا صَبِيَّةُ، قُومِي!». ٥٤ 54
ᏂᎦᏛᏃ ᏚᏄᎪᏫᏒ ᎠᎴ ᎤᏬᏯᏁᏒ ᎤᏯᏅᎮ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᎯᎨᏳᏣ, ᎭᏗᏛ.
فَرَجَعَتْ رُوحُهَا وَقَامَتْ فِي ٱلْحَالِ. فَأَمَرَ أَنْ تُعْطَى لِتَأْكُلَ. ٥٥ 55
ᎤᏓᏅᏙᏃ ᎤᎷᏥᏌᏁᎴᎢ, ᎠᎴ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᎤᏗᏛᎮᎢ; ᎤᏁᏤᏃ ᎤᎵᏍᏓᏴᏗ ᎤᏂᏁᏗᏱ.
فَبُهِتَ وَالِدَاهَا. فَأَوْصَاهُمَا أَنْ لَا يَقُولَا لِأَحَدٍ عَمَّا كَانَ. ٥٦ 56
ᏧᎦᏴᎵᎨᏃ ᎤᏂᏍᏆᏂᎪᏎᎢ; ᎠᏎᏃ ᏚᏁᏤᎴ ᎩᎶ ᎤᏂᏃᏁᏗᏱ ᏂᎨᏒᎾ ᎾᏍᎩ ᏄᎵᏍᏔᏅᎢ.

< لُوقا 8 >