< مَرْقُس 4 >

وَٱبْتَدَأَ أَيْضًا يُعَلِّمُ عِنْدَ ٱلْبَحْرِ، فَٱجْتَمَعَ إِلَيْهِ جَمْعٌ كَثِيرٌ حَتَّى إِنَّهُ دَخَلَ ٱلسَّفِينَةَ وَجَلَسَ عَلَى ٱلْبَحْرِ، وَٱلْجَمْعُ كُلُّهُ كَانَ عِنْدَ ٱلْبَحْرِ عَلَى ٱلْأَرْضِ. ١ 1
ᏔᎵᏁᏃ ᎤᎴᏅᎮ ᏚᏕᏲᏁ ᎥᏓᎷᎶᏗ; ᎤᏂᏣᏘᏃ ᎬᏩᏓᏡᏫᏍᏔᏁᎢ, ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏍᏗ ᏥᏳᎯ ᎤᏣᏁᎢ, ᎠᎴ ᎥᏓᎵ ᎠᏔᎸ ᎤᏪᏁᎢ; ᏂᎦᏛᏃ ᎤᏂᏣᏘ ᎨᏒ ᎥᏓᎷᎶᏗ ᏙᏱ ᎨᏒ ᎠᏂᏙᎾᎡᎢ.
فَكَانَ يُعَلِّمُهُمْ كَثِيرًا بِأَمْثَالٍ. وَقَالَ لَهُمْ فِي تَعْلِيمِهِ: ٢ 2
ᎠᎴ ᎤᏣᏖ ᏧᏓᎴᏅᏛ ᏚᏪᏲᏁ ᏚᏟᎶᏍᏓᏁᎴᎢ, ᎠᎴ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴ ᏓᏕᏲᎲᏍᎬᎢ,
«ٱسْمَعُوا! هُوَذَا ٱلزَّارِعُ قَدْ خَرَجَ لِيَزْرَعَ، ٣ 3
ᎢᏣᏛᏓᏍᏓ; ᎬᏂᏳᏉ, ᎠᏫᏍᎩ ᎤᏫᏒᏎᎢ;
وَفِيمَا هُوَ يَزْرَعُ سَقَطَ بَعْضٌ عَلَى ٱلطَّرِيقِ، فَجَاءَتْ طُيُورُ ٱلسَّمَاءِ وَأَكَلَتْهُ. ٤ 4
ᎯᎠᏃ ᏄᎵᏍᏔᏁ ᎠᏫᏍᎬᎢ, ᎾᏍᎩ ᎢᎦᏛ ᏅᏃᎱᎶᏗ ᎤᎳᎨᏯᏛᏤᎢ, ᏥᏍᏆᏃ ᎦᎸᎶᎢ ᎠᏂᏃᎯᎢᏙᎯ ᎤᏂᎷᏤ ᎠᎴ ᎤᏂᎪᏁᎢ.
وَسَقَطَ آخَرُ عَلَى مَكَانٍ مُحْجِرٍ، حَيْثُ لَمْ تَكُنْ لَهُ تُرْبَةٌ كَثِيرَةٌ، فَنَبَتَ حَالًا إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ عُمْقُ أَرْضٍ. ٥ 5
ᎢᎦᏛᏃ ᏅᏲᎯ ᎨᏒ ᎤᎳᎨᏯᏛᏤᎢ, ᎾᎿᎭᎦᏲᎵᏳ ᎨᏒ ᎦᏓ; ᎠᎴ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᏗᎤᎵᏰᏁᎢ, ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᏍᎨ ᏌᎨᎢᏳ ᎨᏒ ᎦᏓ;
وَلَكِنْ لَمَّا أَشْرَقَتِ ٱلشَّمْسُ ٱحْتَرَقَ، وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَصْلٌ جَفَّ. ٦ 6
ᎠᏎᏃ ᏅᏙ ᎢᎦ-ᎡᎯ ᏧᎧᎸᏨ ᎤᎴᏴᏎᎢ; ᎠᎴ ᏂᏚᎿᎭᏍᏕᏢᎾ ᎨᏒ ᎢᏳᏍᏗ, ᎤᎿᎭᏍᎬᏤᏉ.
وَسَقَطَ آخَرُ فِي ٱلشَّوْكِ، فَطَلَعَ ٱلشَّوْكُ وَخَنَقَهُ فَلَمْ يُعْطِ ثَمَرًا. ٧ 7
ᎢᎦᏛᏃ ᎠᏄᎦᎸᎯ ᎤᎳᎨᏯᏛᏤᎢ; ᎠᏄᎦᎸᏃ ᏧᏛᏎᎢ, ᎠᎴ ᎤᏁᏄᎳᏍᏔᏁᎢ, ᎠᎴ ᏄᎾᏄᎪᏫᏒᎾ ᎨᏎ ᎤᎦᏔ.
وَسَقَطَ آخَرُ فِي ٱلْأَرْضِ ٱلْجَيِّدَةِ، فَأَعْطَى ثَمَرًا يَصْعَدُ وَيَنْمُو، فَأَتَى وَاحِدٌ بِثَلَاثِينَ وَآخَرُ بِسِتِّينَ وَآخَرُ بِمِئَةٍ». ٨ 8
ᎢᎦᏛᏃ ᎣᏒ ᎦᏙᎯ ᎤᎳᎨᏯᏛᏤᎢ, ᎠᎴ ᎤᎵᏰᏁᎢ, ᎠᎴ ᎠᏛᏍᎨᎢ, ᎠᎴ ᎧᏁᏉᎨᎢ, ᎠᎴ ᎤᎦᏔᏔᏁᎢ, ᎢᎦᏛ ᏦᎠᏍᎪᎯ ᎢᏳᏩᎫᏗ, ᎢᎦᏛᏃ ᏑᏓᎵᏍᎪᎯ, ᎢᎦᏛᏃ ᎠᏍᎪᎯᏧᏈ.
ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «مَنْ لَهُ أُذُنَانِ لِلسَّمْعِ، فَلْيَسْمَعْ» ٩ 9
ᎯᎠᏃ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎩᎶ ᏕᎦᎵᎷᎨᏍᏗ ᎤᏛᎪᏗᏱ, ᏩᏛᎬᎦ.
وَلَمَّا كَانَ وَحْدَهُ سَأَلَهُ ٱلَّذِينَ حَوْلَهُ مَعَ ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ عَنِ ٱلْمَثَلِ، ١٠ 10
ᎤᏩᏒᏃ ᎨᏎᎢ, ᎾᏍᎩ ᎬᏩᏍᏓᏩᏗᏕᎩ ᎠᎴ ᏔᎳᏚ ᎢᏯᏂᏛ ᎬᏩᏛᏛᏁ ᎦᏛᎬ ᎾᏍᎩ ᏓᏟᎶᏍᏛᎢ.
فَقَالَ لَهُمْ: «قَدْ أُعْطِيَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا سِرَّ مَلَكُوتِ ٱللهِ. وَأَمَّا ٱلَّذِينَ هُمْ مِنْ خَارِجٍ فَبِٱلْأَمْثَالِ يَكُونُ لَهُمْ كُلُّ شَيْءٍ، ١١ 11
ᎯᎠᏃ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ. ᏂᎯ ᎡᏥᏁᎸ ᎢᏦᎵᏍᏗᏱ ᎤᏕᎵᏛ ᎨᏒ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎨᏒᎢ; Ꮎ-ᏍᎩᏂ ᏙᏱᏗᏢ ᎠᏁᏙᎯ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏂᎦᏛ ᏕᎨᎦᏟᎶᏍᏓᏁᎰᎢ;
لِكَيْ يُبْصِرُوا مُبْصِرِينَ وَلَا يَنْظُرُوا، وَيَسْمَعُوا سَامِعِينَ وَلَا يَفْهَمُوا، لِئَلَّا يَرْجِعُوا فَتُغْفَرَ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ». ١٢ 12
ᎾᏍᎩ ᎠᏂᎪᏩᏗᏍᎬ ᎤᏂᎪᏩᏛᏗᏱ, ᎠᎴ ᎬᏩᎾᏙᎴᎰᎯᏍᏗ ᏂᎨᏒᎾ ᎢᏳᎵᏍᏙᏗᏱ; ᎠᎴ ᎠᎾᏛᎩᏍᎬ ᎤᎾᏛᎪᏗᏱ, ᎠᎴ ᎬᏩᏃᎵᏍᏗ ᏂᎨᏒᎾ ᎢᏳᎵᏍᏙᏗᏱ; ᎾᏍᎩ ᏧᎾᏓᏁᏟᏴᎡᏗᏱ ᏂᎨᏒᎾ ᏚᎾᏓᏅᏛ, ᎠᎴ ᎤᏂᏍᎦᏅᏨ ᎦᎨᏥᏁᏗᏱ ᏂᎨᏒᎾ.
ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «أَمَا تَعْلَمُونَ هَذَا ٱلْمَثَلَ؟ فَكَيْفَ تَعْرِفُونَ جَمِيعَ ٱلْأَمْثَالِ؟ ١٣ 13
ᎠᎴ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᏝᏍᎪ ᏱᏦᎵᎦ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏓᏟᎶᏍᏛᎢ? ᎦᏙᏃ ᏱᎦᎵᏍᏙᏓ ᏱᏕᏦᎵᎩ ᏂᎦᏛ ᏓᏟᎶᏍᏛᎢ?
اَلزَّارِعُ يَزْرَعُ ٱلْكَلِمَةَ. ١٤ 14
ᎾᏍᎩ ᎠᏫᏍᎩ ᎧᏃᎮᏛ ᎠᏫᏍᎪᎢ.
وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ عَلَى ٱلطَّرِيقِ: حَيْثُ تُزْرَعُ ٱلْكَلِمَةُ، وَحِينَمَا يَسْمَعُونَ يَأْتِي ٱلشَّيْطَانُ لِلْوَقْتِ وَيَنْزِعُ ٱلْكَلِمَةَ ٱلْمَزْرُوعَةَ فِي قُلُوبِهِمْ. ١٥ 15
ᎯᎠᏃ ᎾᏍᎩ ᏅᏃᎱᎶᏗ ᎾᎿᎭᎧᏃᎮᏛ ᏥᎨᏥᏫᏎᎴᎢ; ᎿᎭᏉᏃ ᎠᎾᏛᎬᎦ, ᎠᏍᎩᎾ ᎦᎷᎪ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ, ᎠᎴ ᎠᎩᏍᎪ ᎧᏃᎮᏛ ᏧᏂᎾᏫᏱ ᎠᏫᏒᎯ.
وَهَؤُلَاءِ كَذَلِكَ هُمُ ٱلَّذِينَ زُرِعُوا عَلَى ٱلْأَمَاكِنِ ٱلْمُحْجِرَةِ: ٱلَّذِينَ حِينَمَا يَسْمَعُونَ ٱلْكَلِمَةَ يَقْبَلُونَهَا لِلْوَقْتِ بِفَرَحٍ، ١٦ 16
ᎯᎠᏃ ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᏅᏲᎯ ᏥᎨᏥᏫᏎᎴᎢ; ᎾᏍᎩ ᎿᎭᏉ ᎧᏃᎮᏛ ᎠᎾᏛᎬᎦ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᎤᎾᎵᎮᎵᏨᎯ ᏓᎾᏓᏂᎸᎪᎢ;
وَلَكِنْ لَيْسَ لَهُمْ أَصْلٌ فِي ذَوَاتِهِمْ، بَلْ هُمْ إِلَى حِينٍ. فَبَعْدَ ذَلِكَ إِذَا حَدَثَ ضِيقٌ أَوِ ٱضْطِهَادٌ مِنْ أَجْلِ ٱلْكَلِمَةِ، فَلِلْوَقْتِ يَعْثُرُونَ. ١٧ 17
ᎠᎴ ᎥᏝ ᏱᏚᏂᎿᎭᏍᏕᏠᎢ, ᏞᎦᏉᏍᎩᏂ ᏓᏂᎧᎿᎭᏩᏕᎪᎢ; ᎿᎭᏉᏃ, ᎠᎩᎵᏯ ᎠᎴ ᎤᏕᏯᏙᏗ ᎠᎵᏰᎢᎶᎦ ᎧᏃᎮᏛ ᏛᎵᏰᎢᎸᏍᏓ, ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᏚᏃᏕᎯᎰᎢ.
وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ زُرِعُوا بَيْنَ ٱلشَّوْكِ: هَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ يَسْمَعُونَ ٱلْكَلِمَةَ، ١٨ 18
ᎠᎴ ᎯᎠ ᎠᏄᎦᎸᎯ ᏥᎨᏥᏫᏎᎴᎢ; ᎾᏍᎩ ᎯᎠ ᎧᏃᎮᏛ ᏣᎾᏛᎩᏍᎪᎢ,
وَهُمُومُ هَذَا ٱلْعَالَمِ وَغُرُورُ ٱلْغِنَى وَشَهَوَاتُ سَائِرِ ٱلْأَشْيَاءِ تَدْخُلُ وَتَخْنُقُ ٱلْكَلِمَةَ فَتَصِيرُ بِلَا ثَمَرٍ. (aiōn g165) ١٩ 19
ᎤᏪᎵᎯᏍᏗᏃ ᎡᎶᎯ ᎡᎯ, ᎠᎴ ᎨᏅᎢᏍᏗ ᎨᏒ ᎤᏓᎵᏓᏍᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᏧᏓᎴᏅᏛ ᎪᎱᏍᏗ ᎠᏚᎸᏗ ᎨᏒ, ᎠᏂᏴᎯᎲ ᎠᏂᏁᏄᎳᏍᏗᏍᎪ ᎧᏃᎮᏛ, ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᎾᎦᏔᏛᏍᎬᎾᏉ ᎨᏐᎢ. (aiōn g165)
وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ زُرِعُوا عَلَى ٱلْأَرْضِ ٱلْجَيِّدَةِ: ٱلَّذِينَ يَسْمَعُونَ ٱلْكَلِمَةَ وَيَقْبَلُونَهَا، وَيُثْمِرُونَ: وَاحِدٌ ثَلَاثِينَ وَآخَرُ سِتِّينَ وَآخَرُ مِئَةً». ٢٠ 20
ᎯᎠᏃ ᎾᏍᎩ ᎣᏒ ᎦᏙᎯ ᏥᎨᏥᏫᏎᎴᎢ; ᎾᏍᎩ ᎠᎾᏛᎩᏍᎩ ᎧᏃᎮᏛ, ᎠᎴ ᏗᎾᏓᏂᎸᎩ, ᎠᎴ ᎠᏂᎦᏔᏛᏍᎩ, ᎢᎦᏛ ᏦᎠᏍᎪᎯ ᎢᏳᏩᎫᏗ, ᎢᎦᏛᏃ ᏑᏓᎳᏍᎪᎯ, ᎢᎦᏛᏃ ᎠᏍᎪᎯᏧᏈ.
ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «هَلْ يُؤْتَى بِسِرَاجٍ لِيُوضَعَ تَحْتَ ٱلْمِكْيَالِ أَوْ تَحْتَ ٱلسَّرِيرِ؟ أَلَيْسَ لِيُوضَعَ عَلَى ٱلْمَنَارَةِ؟ ٢١ 21
ᎯᎠᏃ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎠᏨᏍᏙᏗᏍᎪ ᎠᏂᏃᎯᎰ ᎠᏟᎶᏍᏗ ᎦᎧᎲ ᎭᏫᏂᏗᏢ ᎤᏂᎪᏗᏱ, ᎠᎴ ᎦᏂᏢᏫᏉ? ᎥᏝᏃ ᎤᏂᎪᏗᏱ ᎠᏨᏍᏙᏗ ᎦᎪᏗᏱ?
لِأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ خَفِيٌّ لَا يُظْهَرُ، وَلَا صَارَ مَكْتُومًا إِلَّا لِيُعْلَنَ. ٢٢ 22
ᎥᏝᏰᏃ ᎪᎱᏍᏗ ᏱᎬᏍᎦᎳ ᎾᏍᎩ ᎬᏂᎨᏒ ᎢᎬᏁᏗ ᏂᎨᏒᎾ; ᎥᏝ ᎠᎴ ᎪᎱᏍᏗ ᎤᏕᎵᏛ ᏱᏂᎬᏃ, ᎾᏍᎩ ᎠᏎ ᎬᏂᎨᏒ ᎢᏳᎵᏍᏙᏗ ᏂᎨᏒᎾ.
إِنْ كَانَ لِأَحَدٍ أُذُنَانِ لِلسَّمْعِ، فَلْيَسْمَعْ». ٢٣ 23
ᎩᎶ ᏕᎦᎵᎷᎨᏍᏗ ᎤᏛᎪᏗᏱ ᏩᏛᎬᎦ.
وَقَالَ لَهُمُ: «ٱنْظُرُوا مَا تَسْمَعُونَ! بِٱلْكَيْلِ ٱلَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ وَيُزَادُ لَكُمْ أَيُّهَا ٱلسَّامِعُونَ. ٢٤ 24
ᎯᎠᏃ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎢᏤᏯᏔᎮᏍᏗ ᏄᏍᏛ ᎢᏣᏛᎩᏍᎬᎢ; ᏄᏍᏛ ᎢᏣᏓᏟᎶᏒᎲ, ᎾᏍᎩᏯ ᎡᏣᎵᎾᎶᎡᏗ ᎨᏎᏍᏗ; ᏂᎯᏃ ᎢᏣᏛᎩᏍᎩ ᎡᏥᏁᏉᎡᏗ ᎡᏥᏁᏗ ᎨᏎᏍᏗ.
لِأَنَّ مَنْ لَهُ سَيُعْطَى، وَأَمَّا مَنْ لَيْسَ لَهُ فَٱلَّذِي عِنْدَهُ سَيُؤْخَذُ مِنْهُ». ٢٥ 25
ᎩᎶᏰᏃ ᎤᎮᏍᏗ, ᎾᏍᎩ ᎠᏥᏁᏗ ᎨᏎᏍᏗ; ᎩᎶᏃ ᏄᎲᎾ ᎨᏎᏍᏗ, ᎾᏍᎩ ᎠᏥᎩᏒᏗ ᎨᏎᏍᏗ ᎾᏍᏉ ᎤᎲᎢ.
وَقَالَ: «هَكَذَا مَلَكُوتُ ٱللهِ: كَأَنَّ إِنْسَانًا يُلْقِي ٱلْبِذَارَ عَلَى ٱلْأَرْضِ، ٢٦ 26
ᎯᎠᏃ ᏄᏪᏎᎢ, ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎨᏒ ᎾᏍᎩᏯᏉ ᎩᎶ ᎠᏍᎦᏯ ᎤᎦᏔ ᏳᏫᏒ ᎦᏙᎯ;
وَيَنَامُ وَيَقُومُ لَيْلًا وَنَهَارًا، وَٱلْبِذَارُ يَطْلُعُ وَيَنْمُو، وَهُوَ لَا يَعْلَمُ كَيْفَ، ٢٧ 27
ᎠᎴ ᏳᎸᏅ, ᎠᎴ ᏯᏗᏗᎭ ᏗᎬᏩᎩᏨᏗ, ᎠᎴ ᎤᎦᏔ ᏳᎵᏰᏅ, ᎠᎴ ᏳᏛᏒ, ᏄᎵᏍᏙᏔᏅ ᏄᏙᎴᎰᏒᎾ.
لِأَنَّ ٱلْأَرْضَ مِنْ ذَاتِهَا تَأْتِي بِثَمَرٍ. أَوَّلًا نَبَاتًا، ثُمَّ سُنْبُلًا، ثُمَّ قَمْحًا مَلْآنَ فِي ٱلسُّنْبُلِ. ٢٨ 28
ᎦᏙᎯᏰᏃ ᎤᏩᏒᏉ ᎦᎾᏄᎪᏫᏍᎪ ᎤᎦᏔᏔᏅᎯ; ᎢᎬᏱᏱ ᎨᏒ ᎤᎦᎶᎬ, ᎿᎭᏉᏃ ᎤᏍᎫᏓᏛᎢ, ᎣᏂᏃ ᎤᎧᎵᏨᎯ ᎤᎦᏔᏛ ᎤᏍᎫᏓᏛᎢ.
وَأَمَّا مَتَى أَدْرَكَ ٱلثَّمَرُ، فَلِلْوَقْتِ يُرْسِلُ ٱلْمِنْجَلَ لِأَنَّ ٱلْحَصَادَ قَدْ حَضَرَ». ٢٩ 29
ᎿᎭᏉᏃ ᎠᎦᏛᎾᎩ ᎩᎳᏉ ᎢᏴᏛ ᎠᏍᎫᏕᏍᎪᎢ, ᎠᏍᎫᏕᏍᏗᏱᏰᏃ ᎤᎵᏰᎢᎶᎶᎢ.
وَقَالَ: «بِمَاذَا نُشَبِّهُ مَلَكُوتَ ٱللهِ؟ أَوْ بِأَيِّ مَثَلٍ نُمَثِّلُهُ؟ ٣٠ 30
ᎯᎠᏃ ᏄᏪᏎᎢ, ᎦᏙ ᏙᏓᏓᏤᎳᏍᏔᏂ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎨᏒᎢ? ᎦᏙᎨ ᏓᏟᎶᏍᏛ ᏙᏓᏓᏟᎶᏍᏔᏂ?
مِثْلُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ، مَتَى زُرِعَتْ فِي ٱلْأَرْضِ فَهِيَ أَصْغَرُ جَمِيعِ ٱلْبُزُورِ ٱلَّتِي عَلَى ٱلْأَرْضِ. ٣١ 31
ᎠᏥᎸ-ᎤᎦᏔ ᎾᏍᎩᏯᎢ, ᎾᏍᎩ ᎦᏙᎯ ᏣᏫᏐᎢ, ᏥᏭᏓᎪᎾᏛᏗ ᎤᏍᏗᎩᏳ ᎡᏍᎦᏉ ᏂᎦᎥ ᎤᎦᏔ ᎦᏙᎯ ᏓᎭᏛᎢ.
وَلَكِنْ مَتَى زُرِعَتْ تَطْلُعُ وَتَصِيرُ أَكْبَرَ جَمِيعِ ٱلْبُقُولِ، وَتَصْنَعُ أَغْصَانًا كَبِيرَةً، حَتَّى تَسْتَطِيعَ طُيُورُ ٱلسَّمَاءِ أَنْ تَتَآوَى تَحْتَ ظِلِّهَا». ٣٢ 32
ᎠᏎᏃ ᎠᏫᏒᎯ ᏥᎨᏐᎢ, ᏗᏛᏍᎪᎢ, ᎠᎴ ᎤᏟ ᎡᏉᎯᏳ ᏂᎦᎵᏍᏗᏍᎪ ᎡᏍᎦᏉ ᏂᎦᎥ ᎤᏰᎿᎭᎥᎢ, ᎠᎴ ᏤᏉᎯᏳ ᏓᏱᏢᏍᎪᎢ; ᎠᎴ ᏥᏍᏆ ᎤᏜᏓᏅᏛ ᎠᏂᏃᎯᎵᏙᎯ ᏰᎵᏉ ᎤᏓᏩᏗᏍᏛ ᎭᏫᏂᏗᏢ ᎠᎾᎭᏗᏍᎪᎢ.
وَبِأَمْثَالٍ كَثِيرَةٍ مِثْلِ هَذِهِ كَانَ يُكَلِّمُهُمْ حَسْبَمَا كَانُوا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَسْمَعُوا، ٣٣ 33
ᎾᏍᎩ ᏄᏪᏎ ᎤᏣᏖ ᏚᏟᎶᏍᏓᏁᎴᎢ, ᎧᏃᎮᏛ ᏚᎵᏥᏙᏁᎴᎢ, ᎾᏍᎩ ᏰᎵ ᎬᏩᎾᏛᎪᏗ ᏂᎦᎵᏍᏗᏍᎬᎢ.
وَبِدُونِ مَثَلٍ لَمْ يَكُنْ يُكَلِّمُهُمْ. وَأَمَّا عَلَى ٱنْفِرَادٍ فَكَانَ يُفَسِّرُ لِتَلَامِيذِهِ كُلَّ شَيْءٍ. ٣٤ 34
ᏂᏓᏟᎶᏍᏓᏁᎲᎾᏍᎩᏂ ᎥᏝ ᏱᏚᏬᏁᏔᏁᎢ; ᎤᏅᏒᏃ ᎨᏎᎢ, ᏂᎦᏛ ᎾᏍᎩ ᏚᏬᏏᏌᏁᎴ ᎬᏩᏍᏓᏩᏗᏙᎯ.
وَقَالَ لَهُمْ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ لَمَّا كَانَ ٱلْمَسَاءُ: «لِنَجْتَزْ إِلَى ٱلْعَبْرِ». ٣٥ 35
ᎾᎯᏳᏉᏃ ᎢᎦ, ᎤᏒ ᏄᎵᏍᏔᏅ, ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᏗᏗᏐᎩ ᏍᎪᎾ ᏫᏗᎶᎯ.
فَصَرَفُوا ٱلْجَمْعَ وَأَخَذُوهُ كَمَا كَانَ فِي ٱلسَّفِينَةِ. وَكَانَتْ مَعَهُ أَيْضًا سُفُنٌ أُخْرَى صَغِيرَةٌ. ٣٦ 36
ᏚᏂᏰᎵᎯᏍᏔᏅᏃ ᎤᏂᏣᏘ ᏅᏩᏛᏁᏉ ᏥᏳᎯ ᎤᏣᎥ ᎬᏩᏘᎾᏫᏛᎮᎢ; ᎠᎴ ᎾᏍᏉ ᏂᏗᎬᏩᏓᎴ ᏧᏍᏗ ᏥᏳ ᎤᎾᎵᎪᏩᏗᏎᎢ.
فَحَدَثَ نَوْءُ رِيحٍ عَظِيمٌ، فَكَانَتِ ٱلْأَمْوَاجُ تَضْرِبُ إِلَى ٱلسَّفِينَةِ حَتَّى صَارَتْ تَمْتَلِئُ. ٣٧ 37
ᎤᏣᏘᏃ ᎤᏱᎶᎴ ᎤᏃᎴ, ᎠᎴ ᏓᎵᏍᏗᎳᏁᎬ ᏥᏳᎯ ᎠᏟᎨᎢ, ᎠᎴ ᎿᎭᏉ ᎠᎧᎵᏬᎯ ᎨᏎᎢ.
وَكَانَ هُوَ فِي ٱلْمُؤَخَّرِ عَلَى وِسَادَةٍ نَائِمًا. فَأَيْقَظُوهُ وَقَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، أَمَا يَهُمُّكَ أَنَّنَا نَهْلِكُ؟». ٣٨ 38
ᏥᏳᎯᏃ ᎣᏂᏗᏢ ᎤᏣᎡ ᎦᎵᎮᎢ, ᎠᎫᏍᏙ ᎤᎫᏍᏓᎡᎢ; ᎬᏩᏰᏍᏔᏁᏃ, ᎠᎴ ᎯᎠ ᏂᎬᏩᏪᏎᎴᎢ, ᏔᏕᏲᎲᏍᎩ, ᏝᏍᎪ ᎪᎱᏍᏗ ᏰᎵᎭ ᏨᏓᏲᏣᏗᏒᏂ?
فَقَامَ وَٱنْتَهَرَ ٱلرِّيحَ، وَقَالَ لِلْبَحْرِ: «ٱسْكُتْ! اِبْكَمْ!». فَسَكَنَتِ ٱلرِّيحُ وَصَارَ هُدُوءٌ عَظِيمٌ. ٣٩ 39
ᏚᎴᏁᏃ, ᎤᏃᎴ ᎤᏍᎦᏤᎢ, ᎠᎴ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴ ᎥᏓᎵ, ᏙᏉ; ᎤᏓᏥᎾᏍᏛᎯ ᎿᎭᎵᏍᏓ. ᎦᏃᎸᎥᏍᎬᏃ ᎤᏑᎵᎪᏤᎢ, ᎠᎴ ᎤᏣᏘ ᎤᏓᏥᎾᏍᏛᎯ ᏄᎵᏍᏔᏁᎢ.
وَقَالَ لَهُمْ: «مَا بَالُكُمْ خَائِفِينَ هَكَذَا؟ كَيْفَ لَا إِيمَانَ لَكُمْ؟». ٤٠ 40
ᎯᎠᏃ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎦᏙᏃ ᏂᏥᏍᎦᏒᎾ? ᎦᏙ ᏗᎦᎵᏍᏙᏗ ᏂᏦᎯᏳᏒᎾ ᎢᎩ?
فَخَافُوا خَوْفًا عَظِيمًا، وَقَالُوا بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: «مَنْ هُوَ هَذَا؟ فَإِنَّ ٱلرِّيحَ أَيْضًا وَٱلْبَحْرَ يُطِيعَانِهِ!». ٤١ 41
ᎤᏣᏘᏃ ᎤᏂᏍᎦᎴᎢ, ᎠᎴ ᎯᎠ ᏂᏚᎾᏓᏪᏎᎴᎢ, ᎦᏙ ᎤᏍᏗ ᎯᎠ ᎠᏍᎦᏯ, ᎾᏍᏉᏰᏃ ᎤᏃᎴ ᎠᎴ ᎥᏓᎵ ᎢᎬᏬᎯᏳᎲᏍᎦ.

< مَرْقُس 4 >